logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- أَكْرِمُوا المِعْزَى، وصَلُّوا في مَرَاحِها، وامسحوا الرُّغَامَ عنها، فإنها من دَوَابِّ الجنةِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 2070
التخريج : أخرجه البزار (8771) ببعضه، والبيهقي في ((الكبرى)) (2/ 450) باختلاف في اللفظ.، وعبد الرزاق في ((مصنفه)) (1/ 408) بمعناه.
التصنيف الموضوعي: جنة - ما جاء في دخول بعض الحيوانات الجنة صيد - فضل الغنم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات آداب عامة - الرفق بالحيوان والطير ونحوهما مساجد ومواضع الصلاة - الصلاة في مرابض الغنم وأعطان الإبل
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (15/ 280)
: ‌8771- حدثنا محمد بن الليث الهدادي، قال: حدثنا خالد بن مخلد، قال: حدثنا يزيد بن عبد الملك، عن داود بن فراهيج، عن أبي هريرة؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أكرموا المعزى وامسحوا رعامها فإنها من دواب الجنة. وهذا الحديث لا نعلم رواه عن داود، عن أبي هريرة إلا يزيد بن عبد الملك النوفلي وليس هو بالحافظ، وإن كان قد روى عنه جماعة كثيرة.

السنن الكبرى للبيهقي - دائرة المعارف (2/ 450)
4534- وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ حدثنا أبو عبد الله : الحسين بن داود العلوى حدثنا أبو سعيد : أحمد بن إبراهيم بن حاجب حدثنا سختويه بن مازيار حدثنا إبراهيم بن عيينة قال سمعت أبا حيان يذكر عن أبى زرعة بن عمرو بن جرير عن أبى هريرة رضى الله عنه قال قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : إن الغنم من دواب الجنة ، فامسحوا رغامها وصلوا فى مرابضها . {ش} قال الشافعى رحمه الله : فأمر أن يصلى فى مراحها يعنى والله أعلم فى الموضع الذى يقع عليه اسم مراحها الذى لا بعر ولا بول فيه. قال : وأكره له الصلاة فى أعطان الإبل وإن لم يكن فيها قذر لنهى النبى -صلى الله عليه وسلم- فإن صلى أجزأه لأن النبى -صلى الله عليه وسلم- صلى ، فمر به شيطان فخنقه حتى وجد برد لسانه على يده ، ولم يفسد ذلك صلاته.

مصنف عبد الرزاق (1/ 408 ت الأعظمي)
: 1600 - عبد الرزاق، عن شيخ من أهل المدينة، يقال له عبد الله بن سعيد بن أبي هند قال: أخبرني محمد بن عمرو بن أبي حلحلة الديلي، عن حميد بن مالك، عن أبي هريرة أنه قال: " أحسن إلى غنمك، وامسح عنها الرعام، وصل في ناحيتها - أو قال: في مرابضها - فإنها من ‌دواب ‌الجنة "