الموسوعة الحديثية


- أنَّهُ سُئِلَ عَنِ الفَرَعِ، فقالَ: والفَرَعُ حقٌّ، وأنْ تترُكوهُ حتَّى يكونَ بِكْرًا ابنَ مَخاضٍ أو ابنَ لَبُونٍ فتُعطِيَهُ أرملَةً، أو تحمِلَ عليْهِ في سبيلِ اللهِ، خَيرٌ مِن أنْ تذبحَهُ، فتُلْصِقَ لحمَهُ بوَبَرِهِ، وتَكْفَأَ إناءَكَ، وتُوَلِّهَ ناقتَكَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناووط | المصدر : تخريج شرح السنة الصفحة أو الرقم : 4/351
التخريج : أخرجه أبو داود (2842)، والنسائي (4225)، وأحمد (6713) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: ذبائح - ذبائح المشركين والكفار مولود - الفرع والعتيرة أضاحي - الفرع والعتيرة ونسخهما
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 107)
2842- حدثنا القعنبي، حدثنا داود بن قيس، عن عمرو بن شعيب، أن النبي صلى الله عليه وسلم، ح وحدثنا محمد بن سليمان الأنباري، حدثنا عبد الملك يعني ابن عمرو، عن داود، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، أراه عن جده، قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن العقيقة؟ فقال: ((لا يحب الله العقوق)). كأنه كره الاسم وقال: ((من ولد له ولد فأحب أن ينسك عنه فلينسك عن الغلام شاتان مكافئتان، وعن الجارية شاة)). وسئل عن الفرع؟ قال: ((والفرع حق وأن تتركوه حتى يكون بكرا شغزبا ابن مخاض، أو ابن لبون فتعطيه أرملة أو تحمل عليه في سبيل الله خير من أن تذبحه فيلزق لحمه بوبره، وتكفأ إناءك، وتوله ناقتك))

[سنن النسائي] (7/ 168)
4225- أخبرني إبراهيم بن يعقوب بن إسحاق قال: حدثنا عبيد الله بن عبد المجيد أبو علي الحنفي قال: حدثنا داود بن قيس قال: سمعت عمرو بن شعيب بن محمد بن عبد الله بن عمرو، عن أبيه، عن أبيه، وزيد بن أسلم قالوا: يا رسول الله، الفرع، قال: ((حق، فإن تركته حتى يكون بكرا، فتحمل عليه في سبيل الله، أو تعطيه أرملة، خير من أن تذبحه، فيلصق لحمه بوبره، فتكفئ إناءك، وتوله ناقتك)) قالوا: يا رسول الله، فالعتيرة قال: ((العتيرة حق)) قال أبو عبد الرحمن: أبو علي الحنفي هم أربعة إخوة، أحدهم أبو بكر، وبشر، وشريك وآخر

[مسند أحمد - قرطبة]] (2/ 182)
6713- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الرزاق أنا داود بن قيس عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده قال: سئل رسول الله صلى الله عليه و سلم عن العقيقة فقال ان الله لا يحب العقوق وكأنه كره الاسم قالوا يا رسول الله إنما نسألك عن أحدنا يولد له قال من أحب منكم أن ينسك عن ولده فليفعل عن الغلام شاتان مكافأتان وعن الجارية شاة قال وسئل عن الفرع قال والفرع حق وان تتركه حتى يكون شغزبا أو شغزوبا بن مخاض أو بن لبون فتحمل عليه في سبيل الله أو تعطيه أرملة خير من أن تذبحه يلصق لحمه بوبره وتكفىء إناءك وتوله ناقتك قال وسئل عن العتيرة فقال العتيرة حق قال بعض القوم لعمرو بن شعيب ما العتيرة قال كانوا يذبحون في رجب شاة فيطبخون ويأكلون ويطعمون