الموسوعة الحديثية


- ثلاثٌ مَن كُنَّ فيه وجَد حلاوةَ الإيمانِ أن يكونَ اللهُ ورسولُه أحبَّ إليه ممَّا سواهما وأن يُحِبَّ المرءَ لا يُحِبُّه إلَّا لله وألَّا يرجِعَ في الكفرِ بعدَ إذ أنقَذه اللهُ منه كما يكرَهُ أن يُلقَى في النَّارِ
خلاصة حكم المحدث : فيه فضالة بن جبير لا يحل الاحتجاج به
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 1/60
التخريج : أخرجه البغوي في ((معجم الصحابة)) (1317)، والطبراني (8/314) (8019) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: إيمان - حلاوة الإيمان إيمان - الأعمال التي من الإيمان رقائق وزهد - الحب في الله رقائق وزهد - محبة الله عز وجل إيمان - حب الرسول
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[معجم الصحابة للبغوي] (3/ 384)
: ‌1317 - حدثنا طالوت بن عباد نا فضال بن جبير قال: سمعت أبا أمامة قال: قال نبي الله صلى الله عليه وسلم: " ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب العبد لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يرجع في الكفر بعد أن أنقذه الله كما يكره أن يلقى في النار.

المعجم الكبير (8/ 314)
8019- حدثنا أبو مسلم الكشي ، حدثنا محمد بن عرعرة ، حدثنا فضال بن الزبير ، عن أبي أمامة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ثلاث من كن في قلبه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ، وأن لا يرجع في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يلقى في النار.