الموسوعة الحديثية


- أمَّا النَّارُ فيُلقَى فيها فتقولُ {هَلْ مِنْ مَزِيدٍ} [ق: 30] حتَّى يأتيَها ربُّها تبارَك وتعالى فيضَعُ قدَمَه عليها فتُزْوَى وتقولُ قَطْ قَطْ وأمَّا الجنَّةُ فيُنشِئُ اللهُ لها خَلْقًا كما يشاءُ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن يونس بن عبيد إلا حماد بن سلمة
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 7/56
التخريج : أخرجه البخاري (7449)، ومسلم (4850) بلفظ مقارب وزيادة، والدارمي (2891 ) باختلاف يسير دون الجملة الأخيرة
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة ق جنة - صفة أهل الجنة إيمان - توحيد الأسماء والصفات إيمان - عظمة الله وصفاته خلق - الجنة والنار وما يتعلق بهما
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (7/ 56)
: 6837 - حدثنا محمد بن معاذ الحلبي، نا موسى بن إسماعيل، نا حماد بن سلمة، نا يونس بن عبيد، عن محمد بن سيرين، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أما النار فيلقى فيها، فتقول: هل من مزيد؟ حتى يأتيها ربها تبارك وتعالى، فيضع قدمه عليها ‌فتزوى، ‌وتقول: ‌قط ‌قط، وأما الجنة فينشئ الله لها خلقا كما يشاء لم يرو هذا الحديث عن يونس بن عبيد إلا حماد بن سلمة "

[صحيح البخاري] (9/ 134)
: 7449 - حدثنا عبيد الله بن سعد بن إبراهيم، حدثنا يعقوب، حدثنا أبي، عن صالح بن كيسان، عن الأعرج، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ‌اختصمت ‌الجنة ‌والنار ‌إلى ‌ربهما، فقالت الجنة: يا رب ما لها لا يدخلها إلا ضعفاء الناس وسقطهم، وقالت النار: يعني أوثرت بالمتكبرين، فقال الله تعالى للجنة: أنت رحمتي، وقال للنار: أنت عذابي أصيب بك من أشاء، ولكل واحدة منكما ملؤها، قال: فأما الجنة: فإن الله لا يظلم من خلقه أحدا، وإنه ينشئ للنار من يشاء، فيلقون فيها، فتقول هل من مزيد، ثلاثا، حتى يضع فيها قدمه فتمتلئ، ويرد بعضها إلى بعض، وتقول: قط قط قط.

صحيح مسلم (4/ 2186 ت عبد الباقي)
: 36 - (2846) حدثنا محمد بن رافع. حدثنا عبد الرزاق. حدثنا معمر عن همام بن منبه. قال: هذا ما حدثنا أبو هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. فذكر أحاديث منها: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "‌تحاجت ‌الجنة ‌والنار. فقالت النار: أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين. وقالت الجنة: فما لي لا يدخلني إلا ضعفاء الناس وسقطهم وغرتهم؟ قال الله للجنة: إنما أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي. وقال للنار: إنما أنت عذابي أعذب بك من أشاء من عبادي. ولكل واحدة منكما ملؤها. فأما النار فلا تمتلئ حتى يضع الله، تبارك وتعالى، رجله. تقول: قط قط قط. فهنالك تمتلئ. ويزوي بعضها إلى بعض. ولا يظلم الله من خلقه أحدا. وأما الجنة فإن الله ينشئ لها خلقا". بعضها إلى بعض، ولا يظلم الله عز وجل من خلقه أحدا، وأما الجنة: فإن الله عز وجل ينشئ لها خلقا.

[مسند الدارمي - ت حسين أسد] (3/ 1882)
: 2891 - أخبرنا حجاج بن منهال، حدثنا حماد بن سلمة، عن عمار بن أبي عمار، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " ‌يلقى ‌في ‌النار ‌أهلها، وتقول: هل من مزيد هل من مزيد - ثلاثا - حتى يأتيها ربها ـ تعالى ـ فيضع قدمه عليها فتنزوي، وتقول: قط قط قط "