الموسوعة الحديثية


- مَن اقتصدَ أغناه اللهُ، و مَن بدرَ أفقرَه اللهُ، و مَن تواضعَ رفعهُ اللهُ، و مَن تجبَّر قصمَه اللهُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : طلحة بن عبيدالله | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 5465
التخريج : أخرجه البزار (946)، وقوام السنة في ((الترغيب والترهيب)) (638) مطولا.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الكبر والتواضع رقائق وزهد - الوعيد الشديد لمن عذب الناس بغير حق نفقة - الإسراف في النفقة نفقة - الاقتصاد والرفق في المعيشة رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار - البحر الزخار] (3/ 160)
: 946 - حدثنا عمران بن هارون البصري، وكان شيخا مستورا، وكان عنده هذا الحديث وحده، وكان ينزل ناحية الخريبة، وكان الناس ينتابونه في هذا الحديث يسمعونه عنه، قال: نا عبد الله بن محمد القرشي، قال: نا محمد بن طلحة بن يحيى بن طلحة ، عن أبيه، عن جده، عن طلحة بن عبيد الله، قال: تمشى رسول الله صلى الله عليه وسلم: معنا بمكة وهو صائم فأجهده الصوم فحلبنا له ناقة لنا في قعب وصببنا عليه عسلا نكرم به رسول الله صلى الله عليه وسلم: عند فطره فلما غابت الشمس ناولناه القعب فلما ذاقه، قال: بيده كأنه يقول: ما هذا؟ قلنا: لبنا وعسلا أردنا أن نكرمك به أحسبه قال: أكرمك الله بما أكرمتني أو دعوة هذا معناها ثم قال: من اقتصد أغناه الله، ومن ‌بذر ‌أفقره الله ومن تواضع رفعه الله، ومن تجبر قصمه الله قال أبو بكر: كانوا يكتبونه قبل أن نولد نحن عنه. وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم، إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد، ولم نسمعه إلا من عمران بن هارون

الترغيب والترهيب لقوام السنة (معتمد)
(1/ 371) 638- أخبرنا أبو الفتح أحمد بن محمد البيع، أنبأ عبد الغفار بن محمد، ثنا عبد الله بن محمد، ثنا أحمد بن عمرو، ثنا عمران بن هارون البصري، ثنا عبد الله بن محمد القرشي، ثنا محمد بن طلحة بن يحيى بن طلحة، عن أبيه، عن جده، عن طلحة بن عبيد الله-رضي الله عنه- قال: ((تمشى معنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة وهو صائم فأجهده الصوم فحلبنا له ناقة في قعب وصببنا عليه عسلاً نكرم به رسول الله صلى الله عليه وسلم عند فطره فلما غابت الشمس ناولناه القعب فلما ذاقه قال بيده كأنه يقول: ما هذا؟ قلنا: لبن وعسل أردنا أن نكرمك به. أحسبه قال: أكرمك الله بما أو كما أكرمتني أو دعوة هذا معناها، ثم قال: من اقتصد أغناه الله ومن بذر أفقره الله ومن تواضع رفعه الله ومن تجبر قصمه الله)) .