الموسوعة الحديثية


- قلتُ : يا رسولَ اللهِ أيُّ الأعمالِ أفضلُ ؟ قال : الصلاةُ في أولِ وقتِها
خلاصة حكم المحدث : هو في الصحيح غير قوله : في أول وقتها
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الهيثمي | المصدر : موارد الظمآن الصفحة أو الرقم : 1/144
التخريج : أخرجه ابن حبان (1479) واللفظ له، وأخرجه البخاري (2782)، ومسلم (85) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - أي الأعمال أفضل صلاة - الصلاة في أول الوقت صلاة - فضل الصلوات والمحافظة عليها صلاة - عظم قدر الصلاة صلاة - فضل أول الوقت
|أصول الحديث

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان (4/ 343)
1479- أخبرنا محمد بن إسحاق بن خزيمة، وعمر بن محمد الهمداني، والحسن بن سفيان، قالوا: حدثنا محمد بن بشار بندار، حدثني عثمان بن عمر بن فارس، عن مالك بن مغول، عن الوليد بن العيزار، عن أبي عمرو الشيباني، عن ابن مسعود، قال: قلت: يا رسول الله، أي الأعمال أفضل؟ قال: ((الصلاة في أول وقتها)). قال أبو حاتم: ((الصلاة في أول وقتها تفرد به عثمان بن عمر))

[صحيح البخاري] (4/ 14)
2782- حدثنا الحسن بن صباح، حدثنا محمد بن سابق، حدثنا مالك بن مغول، قال: سمعت الوليد بن العيزار، ذكر عن أبي عمرو الشيباني، قال: قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت: يا رسول الله، أي العمل أفضل؟ قال: ((الصلاة على ميقاتها))، قلت: ثم أي؟ قال: ((ثم بر الوالدين))، قلت: ثم أي؟ قال: ((الجهاد في سبيل الله)) فسكت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولو استزدته لزادني

[صحيح مسلم] (1/ 89)
137- (85) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا علي بن مسهر، عن الشيباني، عن الوليد بن العيزار، عن سعد بن إياس أبي عمرو الشيباني، عن عبد الله بن مسعود، قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي العمل أفضل؟ قال: ((الصلاة لوقتها)) قال: قلت ثم أي؟ قال: ((بر الوالدين)) قال: قلت: ثم أي؟ قال: ((الجهاد في سبيل الله)) فما تركت أستزيده إلا إرعاء عليه