الموسوعة الحديثية


- إنَّ منها ما يُحِبُّهُ اللهُ، ومنها ما يُبغِضُهُ اللهُ؛ فأمَّا الخُيَلاءُ التي يُحِبُّها اللهُ: فاختيالُ الرَّجُلِ بنفسِهِ عند اللقاءِ، واختيالُهُ عند الصدقةِ، وأمَّا التي يُبغِضُ اللهُ عزَّ وجلَّ: فاختيالُهُ في البَغْيِ والفَخْرِ.
خلاصة حكم المحدث : حسن [بشاهده]
الراوي : عقبة بن عامر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد الصفحة أو الرقم : 3/90
التخريج : أخرجه أحمد (17398) ، والطبراني (17/ 340) (939) ، وعبد الرزاق (20576) ، وابن منده في ((التوحيد)) (816) جميعا بمعناه .
التصنيف الموضوعي: جهاد - استحباب الخيلاء في الحرب رقائق وزهد - الترهيب عن الأخلاق والأفعال المذمومة رقائق وزهد - الفخر بالأنساب والأحساب رقائق وزهد - الكبر والتواضع صدقة - فضل الصدقة والحث عليها
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (28/ 619 ط الرسالة)
: 17398 - حدثنا عبد الرزاق، حدثنا معمر، عن يحيى بن أبي كثير، عن زيد بن سلام، عن عبد الله بن زيد الأزرق، عن عقبة بن عامر الجهني، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " غيرتان: إحداهما يحبها الله، والأخرى يبغضها الله، ومخيلتان: إحداهما يحبها الله، والأخرى يبغضها الله، الغيرة في الريبة يحبها الله، والغيرة في غيره يبغضها الله، والمخيلة إذا تصدق الرجل يحبها الله، والمخيلة في الكبر يبغضها الله "

مصنف عبد الرزاق (10/ 32 ط التأصيل الثانية)
: 20576 أخبرنا عبد الرزاق، عن معمر، عن يحيى بن أبي كثير، عن زيد بن سلام، عن عبد الله بن زيد الأزرق، عن ‌عقبة بن عامر الجهني، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "غيرتان: إحداهما يحبها الله، والأخرى يبغضها الله، ‌ومخيلتان: إحداهما يحبها الله، والأخرى يبغضها الله، الغيرة في الريبة يحبها الله، والغيرة في غير الريبة يبغضها الله، والمخيلة إذا تصدق الرجل يحبها الله، والمخيلة في الكبر يبغضها الله".

[المعجم الكبير للطبراني] (17/ 340)
: 939 - حدثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري، عن عبد الرزاق، عن معمر، عن يحيى بن أبي كثير، عن زيد بن سلام، عن عبد الله بن زيد الأزرق، عن ‌عقبة بن عامر الجهني، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " غيرتان إحداهما يحبها الله والأخرى يبغضها الله، ‌ومخيلتان إحداهما يحبها الله والأخرى يبغضها الله، الغيرة في الرمية يحبها الله عز وجل، والغيرة في غيره يبغضها الله، والمخيلة: إذا تصدق الرجل يحبها الله، والمخيلة في الكبر يبغضها الله " وقال: ثلاث يستجاب دعوتهم، الوالد والمسافر والمظلوم وقال: إن الله يدخل بالسهم الواحد الجنة ثلاثة، صانعه ومهديه والرامي به في سبيل الله

التوحيد لابن منده (ص706 ت الوهيبي والغصن)
: (60 - 816) أخبرنا إسماعيل بن محمد بن إسماعبل، ثنا أحمد بن منصور الرمادى، ثنا عبد الرزاق، عن معمر عن يحيى بن أبى كثير، عن زيد بن سلام، عن عبد الله بن زيد الأزرق، عن ‌عقبة بن عامر الجهنى، عن النبى صلى الله عليه وسلم قال: غيرتان أحديهما يحبها الله، والأخرى يبغضها الله، ‌ومخيلتان أحديهما يحبها الله، والأخرى يبغضها الله، الغيرة فى الريبة يحبها الله، والغيرة فى غير الريبة يبغضها الله، والمخيلة إذا تصدق الرجل يحبها الله، والمخيلة فى الكبر يبغضها الله