الموسوعة الحديثية


- هل تَدْرون ما الغِيابَةُ؟ قالوا: اللهُ ورَسولُه أَعلَمُ، قال: ذِكْرُك أخاك بما ليس فيه. قال: أرأيت إن كان في أخي ما أقول له؟ يعني، قال: " إن كان فيه ما تقول، فقد اغتبته ، وإن لم يكن فيه ما تقول، فقد بهته "
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 7146
التخريج : أخرجه مسلم (2589)، وأبو داود (4874)، والترمذي (1934)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (11518)، وأحمد (7146) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - الغيبة آداب عامة - الأخلاق المذمومة رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (4/ 2001 )
: 70 - (2589) حدثنا يحيى بن أيوب وقتيبة وابن حجر. قالوا: حدثنا إسماعيل عن العلاء، عن أبيه، عن أبي هريرة؛ إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "أتدرون ما الغيبة؟ " قالوا: الله ورسوله أعلم. قال "ذكرك أخاك بما يكره" قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال "إن كان فيه ما تقول، فقد اغتبته. وإن لم يكن فيه، فقد بهته".

سنن أبي داود (7/ 237 ت الأرنؤوط)
: 4874 - حدثنا عبد الله بن مسلمة القعنبى، حدثنا عبد العزيز -يعني ابن محمد- عن العلاء عن أبيه عن أبي هريرة، أنه قيل: يا رسول الله صلى الله عليه وسلم، ما الغيبة؟ قال: "ذكرك أخاك بما يكره " قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: "إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته".

سنن الترمذي (4/ 329)
: 1934 - حدثنا قتيبة قال: حدثنا عبد العزيز بن محمد، عن العلاء بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن أبي هريرة قال: قيل: يا رسول الله، ما الغيبة؟ قال: ذكرك أخاك بما يكره، قال: أرأيت إن كان فيه ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته وفي الباب عن أبي برزة، وابن عمر، وعبد الله بن عمرو: هذا حديث حسن صحيح

(السنن الكبرى للنسائي - العلمية)
(6/ 467) 11518 -أخبرنا علي بن حجر، حدثنا إسماعيل، حدثنا العلاء، عن أبيه، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أتدرون ما الغيبة ، قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: ذكرك أخاك ‌بما ‌يكره ، ‌قيل: ‌أرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ ، قال: إن كان فيه ما تقول ، فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه فقد بهته

[مسند أحمد] (12/ 56 ط الرسالة)
: 7146 - حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، قال: سمعت العلاء، يحدث عن أبيه، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: " هل تدرون ما الغيابة؟ " قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: " ذكرك أخاك بما ليس فيه ". قال: أرأيت إن كان في أخي ما أقول له؟ يعني، قال: " إن كان فيه ما تقول، فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه ما تقول، فقد بهته ".