الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ إذا سَمِع النِّداءَ قال اللَّهُمَّ ربَّ هذه الدَّعوةِ التَّامَّةِ والصلاةِ القائِمَةِ صلِّ على محمدٍ عبدِكَ ورسولِكَ واجْعلْنا في شفاعتِه يومَ القيامةِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 172
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الدعاء)) (432)، وابن أبي عاصم في ((الصلاة على النبي)) (75)، وابن حجر في ((نتائج الأفكار)) (1/ 362) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أذان - الأذكار بعد الأذان أدعية وأذكار - فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - كيف الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم قيامة - الشفاعة أنبياء - محمد
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الدعاء للطبراني (ص: 153)
432 - حدثنا عبد الله بن وهيب الغزي، ثنا محمد بن أبي السري العسقلاني، ثنا عمرو بن أبي سلمة، عن صدقة بن عبد الله، عن سليمان بن أبي كريمة، عن أبي قرة عطاء بن قرة، عن عبد الله بن ضمرة السلولي، عن أبي الدرداء، رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول إذا سمع المؤذن: اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة، صل على محمد وأعطه سؤله يوم القيامة وكان يسمعها من حوله يحب أن يقولوا مثل ذلك إذا سمعوا المؤذن، وقال: من قال ذلك إذا سمع المؤذن وجبت له الشفاعة يوم القيامة

الصلاة على النبي لابن أبي عاصم (ص: 57)
75 - حدثنا دحيم، حدثنا عمرو بن أبي سلمة، حدثنا صدقة -وهو ابن خالد- عن سليمان بن أبي كريمة، عن أبي قرة، عن عبد الله بن ضمرة السلولي، عن أبي الدرداء، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول إذا سمع المؤذن: ((اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة صل على محمد وأعطه سؤله يوم القيامة)))). وكان يسمعها من قوله: ويحب أن يقولوا مثل ذلك وجبت له شفاعة محمد صلى الله عليه وسلم يوم القيامة.

نتائج الأفكار لابن حجر (1/ 362)
وبه إلى الطبراني في ((الدعاء)))) قال: حدثنا عبد الله بن وهب الغزي، ثنا محمد بن أبي السري، ثنا عمرو بن أبي سلمة، ثنا صدقة بن عبد الله، ثنا سليمان بن أبي كريمة، عن عطاء بن قرة، عن عبد الله بن ضمرة، عن أبي الدرداء رضي الله عنه، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا سمع المؤذن، فذكره. وزاد: وكان يسمعها من حوله، ويحب أن يقولوا مثله، وقال: ((من قال ذلك إذا سمع المؤذن وجبت له الشفاعة يوم القيامة)))). هذا حديث غريب، وفي سنده جماعة من الضعفاء، لكن لم يتركوا، ويغتفر في فضائل الأعمال لا سيما مع شواهده، والله أعلم.