الموسوعة الحديثية


- قضى أبو بكرٍ الصديقُ بعاصمِ بنِ عُمرَ بنِ الخطابِ لأمِّهِ أمِّ عاصمٍ وقال لعُمرَ : ريحُها وشمُّها ولُطفُها خيرٌ لهُ منكَ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عكرمة مولى ابن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل الصفحة أو الرقم : 2188
التخريج : أخرجه سنن سعيد بن منصور (2/ 139) باختلاف يسير، وعبد الرزاق (12601)، وابن أبي شيبة (19464) كلاهما بنحوه مطولا .
التصنيف الموضوعي: نكاح - حضانة الأبناء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن سعيد بن منصور - الفرائض إلى الجهاد - ت الأعظمي (2/ 139)
: أخبرنا سعيد، نا هشيم، أنا خالد، عن عكرمة، أن أبا بكر، رضي الله عنه قضى به لأمه، وقال: " ‌ريحها، ‌وشمها، ‌ولطفها ‌خير ‌له ‌منك .

مصنف عبد الرزاق (7/ 154 ت الأعظمي)
: 12601 - عبد الرزاق قال: أخبرنا ابن جريج قال: أخبرني عطاء الخراساني، عن ابن عباس قال: طلق عمر بن الخطاب امرأته الأنصارية أم ابنه عاصم فلقيها تحمله بمحسر، ولقيه قد فطم ومشى، فأخذ بيده لينتزعه منها ونازعها إياه حتى أوجع الغلام وبكى، وقال: أنا أحق بابني منك فاختصما إلى أبي بكر فقضى لها به، وقال: " ‌ريحها ‌وحرها ‌وفرشها ‌خير ‌له ‌منك حتى يشب ويختار لنفسه .

مصنف ابن أبي شيبة (عوامة)
(10/ 173) 19464- حدثنا محمد بن بشر , قال : حدثنا سعيد بن أبي عروبة , عن قتادة ، عن سعيد بن المسيب أن عمر بن الخطاب طلق أم عاصم , ثم أتى عليها , وفي حجرها عاصم , فأراد أن يأخذه منها , فتجاذباه بينهما حتى بكى الغلام , فانطلقا إلى أبي بكر فقال له أبو بكر : يا عمر ، مسحها وحجرها وريحها خير له منك حتى يشب الصبي فيختار.