الموسوعة الحديثية


- أنَّه نزل عليهِ جَبرائيلَ عليهِ السَّلامُ فقال : يا محمَّدُ ! إن سرَّكَ أن تعبُدَ اللهَ ليلةً حقَّ عبادتِه، فقلْ : ( اللَّهمَّ لكَ الحمدُ حمدًا خالِدًا مع خلودِكَ، ولك الحمدُ حمدًا دائمًا لا مُنتهىً لهُ دونَ مَشيئتِكَ، وعندَ كلِّ طرفةِ عينٍ، أو تنَفُّسِ نَفَسٍ )
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 982
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الأوسط)) (5538)، والخرائطي في ((فضيلة الشكر)) (12) باختلاف يسير، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (4079) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الاجتهاد في العبادة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - اجتهاده في العبادة ملائكة - فضل جبريل آداب الدعاء - الاجتهاد في الدعاء أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (5/ 355)
5538 - حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة قال: نا منجاب بن الحارث قال: ثنا علي بن الصلت العامري، عن عبد الله بن شريك، عن بشر بن غالب، عن علي، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنه نزل عليه جبريل عليه السلام فقال: يا محمد، إن سرك أن تعبد الله حق عبادته فقل: اللهم لك الحمد حمدا خالدا مع خلودك، ولك الحمد حمدا دائما لا منتهى له دون مشيئتك، وعند كل طرفة عين وتنفس نفس لا يروى هذا الحديث عن علي إلا بهذا الإسناد، تفرد به: منجاب ".

فضيلة الشكر لله على نعمته (ص: 37)
12 - حدثنا أبو حفص عمر بن محمد النسائي قال: حدثنا سويد بن سعيد الأنباري، قال: حدثنا رزين الأنماطي، قال: حدثنا علي بن المغيرة العامري، عن بشر بن غالب، عن علي بن أبي طالب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " قال لي جبريل عن ربه عز وجل: يا محمد إن سرك أن تعبد الله يوما وليلة حق عبادته فقل: الحمد لله حمدا دائما مع خلوده، والحمد لله حمدا دائما لا منتهى له دون مشيئته، والحمد لله حمدا دائما لا يوالي قائلها إلا رضاه، والحمد لله حمدا دائما كل طرفة عين ونفس نفس "

شعب الإيمان (6/ 226)
4079 - أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان، أخبرنا أحمد بن عبيد، حدثنا إسماعيل بن الفضل، حدثنا منجاب بن الحارث، حدثنا علي بن الصلت العامري، عن عبد الله بن شريك، عن بشر بن غالب، أو بشير بن غالب - شك منجاب -، عن علي، أن النبي صلى الله عليه وسلم نزل عليه جبريل عليه السلام، فقال: " يا محمد، إذ سرك أن تعبد الله عز وجل ليلة حق عبادته، أو يوما. فقل: اللهم لك الحمد حمدا كثيرا خالدا مع خلودك، ولك الحمد حمدا لا منتهى له دون علمك، ولك الحمد حمدا لا منتهى له دون مشيئتك ولك الحمد حمدا لا أجر لقائله إلا رضاك ". قال: الشيخ أحمد: " لم أكتبه إلا هكذا، وفيه انقطاع بين علي ومن دونه "