الموسوعة الحديثية


- من لبس ثوبًا جديدًا فقال : ( الحمدُ لله كساني ما أُوارِي به عَورَتي، أتجمَّلُ به في حياتي )، ثم عمد إلى الثوبِ الذي أَخلَق فتصدَّق به، كان في كنَفِ اللهِ، وفي حفظِ اللهِ، وفي سِتر اللهِ، حيًّا وميتًا.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 1249 التخريج : أخرجه الترمذي (3560)، وابن ماجه (3557)، وأحمد (305) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: زينة اللباس - لبس الجديد وشراؤه صدقة - فضل الصدقة والحث عليها إحسان - الحث على الأعمال الصالحة أدعية وأذكار - الدعاء عند لبس ثوب جديد أو نعل أو شبهه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (5/ 558)
3560- حدثنا يحيى بن موسى، وسفيان بن وكيع، المعنى واحد، قالا: حدثنا يزيد بن هارون قال: حدثنا الأصبغ بن زيد قال: حدثنا أبو العلاء، عن أبي أمامة، قال: لبس عمر بن الخطاب، ثوبا جديدا فقال: الحمد لله الذي كساني ما أواري به عورتي، وأتجمل به في حياتي، ثم عمد إلى الثوب الذي أخلق فتصدق به، ثم قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( من لبس ثوبا جديدا فقال: الحمد لله الذي كساني ما أواري به عورتي، وأتجمل به في حياتي ثم عمد إلى الثوب الذي أخلق فتصدق به كان في كنف الله وفي حفظ الله، وفي ستر الله حيا وميتا)): هذا حديث غريب وقد رواه يحيى بن أيوب، عن عبيد الله بن زحر، عن علي بن يزيد، عن القاسم، عن أبي أمامة

[سنن ابن ماجه] (2/ 1178 )
3557- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا يزيد بن هارون قال: حدثنا أصبغ بن زيد قال: حدثنا أبو العلاء، عن أبي أمامة قال: لبس عمر بن الخطاب ثوبا جديدا فقال: الحمد لله الذي كساني ما أواري به عورتي، وأتجمل به في حياتي، ثم قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( من لبس ثوبا جديدا فقال: الحمد لله الذي كساني ما أواري به عورتي، وأتجمل به في حياتي، ثم عمد إلى الثوب الذي أخلق _ أو قال: ألقى _ فتصدق به كان في كنف الله، وفي حفظ الله، وفي ستر الله حيا وميتا)) قالها ثلاثا

[مسند أحمد] (1/ 396 ط الرسالة)
305- حدثنا يزيد، أخبرنا أصبغ، عن أبي العلاء الشامي، قال: لبس أبو أمامة ثوبا جديدا، فلما بلغ ترقوته، قال: الحمد لله الذي كساني ما أواري به عورتي، وأتجمل به في حياتي، ثم قال: سمعت عمر بن الخطاب يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( من استجد ثوبا فلبسه، فقال حين يبلغ ترقوته: الحمد لله الذي كساني ما أواري به عورتي، وأتجمل به في حياتي، ثم عمد إلى الثوب الذي أخلق- أو قال: ألقى- فتصدق به، كان في ذمة الله، وفي جوار الله، وفي كنف الله حيا وميتا، حيا وميتا، حيا وميتا))