الموسوعة الحديثية


- لقد رأيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قبلَ أنْ ينزِلَ عليْه وأنا واقفٌ على بعيرٍ لي، وهو واقفٌ على بعيرٍ له بعرفاتٍ مع ناسٍ من قومِه حتى دفع معهم
خلاصة حكم المحدث : صحيح الإسناد
الراوي : جبير بن مطعم | المحدث : البزار | المصدر : البحر الزخار الصفحة أو الرقم : 8/349
التخريج : أخرجه البخاري (1664)، ومسلم (1220)، والدارمي (1878) جميعا بنحوه.
التصنيف الموضوعي: حج - الإفاضة حج - الوقوف بعرفة وأحكامه حج - حجة النبي صلى الله عليه وسلم حج - مناسك الحج
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند البزار - البحر الزخار] (8/ 349)
: 3424 - أخبرنا موسى بن عبد الله أبو طلحة الخزاعي، قال: أخبرنا بكر بن سليمان، قال: أخبرنا محمد بن إسحاق، قال: حدثني عبد الله بن أبي بكر، عن عثمان بن أبي سليمان بن جبير بن مطعم، عن عمه، نافع بن جبير بن مطعم عن أبيه رضي الله عنه قال: لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌قبل ‌أن ‌ينزل ‌عليه ‌وأنا ‌واقف ‌على ‌بعير ‌لي ‌وهو ‌واقف ‌على ‌بعير ‌له ‌بعرفات مع ناس من قومه، حتى دفع معهم ، وهذا الحديث صحيح الإسناد روي عن غير جبير بن مطعم في نحو هذا المعنى بغير هذا اللفظ، وحديث جبير أثبت وأصح وحديث عمرو بن دينار لا نعلم رواه عنه إلا ابن عيينة، ولا نعلم روى عمرو بن دينار عن محمد بن جبير بن مطعم عن أبيه إلا حديثين هذا لا يختلف فيه والآخر مختلف فيه

[صحيح البخاري] (2/ 162)
: 1664 - حدثنا علي بن عبد الله: حدثنا سفيان: حدثنا عمرو: حدثنا محمد بن جبير بن مطعم، عن أبيه : كنت أطلب بعيرا لي. وحدثنا مسدد: حدثنا سفيان، عن عمرو: سمع محمد بن جبير، عن أبيه جبير بن مطعم قال: ‌أضللت ‌بعيرا ‌لي، ‌فذهبت ‌أطلبه ‌يوم ‌عرفة، فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم واقفا بعرفة، فقلت: هذا والله من الحمس، فما شأنه ها هنا.

[صحيح مسلم] (2/ 894 ت عبد الباقي)
: (1220) وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وعمرو الناقد. جميعا عن ابن عيينة. قال عمرو: حدثنا سفيان بن عيينة عن عمرو. سمع محمد بن جبير بن مطعم يحدث عن أبيه، جبير بن مطعم، قال: أضللت بعيرا لي. فذهبت أطلبه يوم عرفة. فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌واقفا ‌مع ‌الناس ‌بعرفة. فقلت: والله إن هذا لمن الحمس. فما شأنه ههنا؟ وكانت قريش تعد من الحمس

سنن الدارمي (2/ 79)
1878 حدثنا محمد بن يوسف، حدثنا ابن عيينة، حدثني عمرو بن دينار، عن محمد بن جبير بن مطعم قال: قال جبير: أضللت بعيرا لي فذهبت أطلبه، فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌واقفا ‌مع ‌الناس ‌بعرفة، فقلت: والله إن هذا لمن الحمس فما شأنه ها هنا