الموسوعة الحديثية


- أنَّ أصحابَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أسرَعوا في القَتْلِ حتَّى بلَغ قَتْلُهم الوِلْدانَ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كلُّ مولودٍ يُولَدُ على الفِطرةِ حتَّى يكونَ أبواه يُهوِّدانِه ويُنصِّرانِه
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن عنبسة الغنوي إلا عبد الوهاب الثقفي تفرد به محمد بن سلام
الراوي : الأسود بن سريع | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 5/160
التخريج : أخرجه عبد الرزاق (21157)، ومعمر بن راشد في ((الجامع)) (20090) بنحوهما، وأبو يعلى (942) بنحوه مختصرا.
التصنيف الموضوعي: قدر - خلق الإنسان وكتابة رزقه وأجله ... إيمان - كل مولود يولد على الفطرة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (5/ 160)
: 4941 - حدثنا الفضل بن الحباب قال: نا محمد بن سلام الجمحي قال: نا عبد الوهاب الثقفي، عن عنبسة الغنوي، عن الحسن، عن الأسود بن سريع، أن أصحاب النبي، صلى الله عليه وسلم ‌أسرعوا ‌في ‌القتل ‌حتى ‌بلغ ‌قتلهم ‌الولدان، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كل مولود يولد على الفطرة حتى يكون أبواه يهودانه وينصرانه لم يرو هذا الحديث عن عنبسة الغنوي إلا عبد الوهاب الثقفي، تفرد به: محمد بن سلام "

مصنف عبد الرزاق (10/ 188 ط التأصيل الثانية)
: ° [21157] أخبرنا عبد الرزاق، عن معمر عمن سمع الحسن يحدث، عن ‌الأسود بن سريع قال: بعث النبي صلى الله عليه وسلم سرية، فأفضى بهم القتل إلى الذرية، فقال لهم النبي صلى الله عليه وسلم *: "ما حملكم على قتل الذرية"؟ قالوا: يا رسول الله، أليسوا أولاد المشركين؟ ثم قام النبي صلى الله عليه وسلم خطيبا فقال: "إن كل ‌مولود ‌يولد ‌على ‌الفطرة حتى يعرب عنه لسانه".

الجامع - معمر بن راشد (11/ 122)
: 20090 - أخبرنا عبد الرزاق، عن معمر، عمن سمع الحسن، يحدث عن ‌الأسود بن سريع، قال: بعث النبي صلى الله عليه وسلم سرية، فأفضى بهم القتل إلى الذرية، فقال لهم النبي صلى الله عليه وسلم: ما حملكم على قتل الذرية؟ ، قالوا: يا رسول الله، أليسوا أولاد المشركين، ثم قام النبي صلى الله عليه وسلم خطيبا فقال: إن كل ‌مولود ‌يولد ‌على ‌الفطرة حتى يعرب عنه لسانه

مسند أبي يعلى (2/ 240 ت حسين أسد)
: 942 - حدثنا شيبان بن فروخ، حدثنا أبو حمزة العطار إسحاق بن الربيع، حدثنا الحسن، عن ‌الأسود بن سريع قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كل ‌مولود ‌يولد ‌على ‌الفطرة حتى يعرب عنه لسانه، فأبواه يهودانه وينصرانه