الموسوعة الحديثية


- أنَّ عُمَرَ أرادَ أن يَسكُنَ العِراقَ، فقال له كعبٌ: لا تَفعَلْ؛ فإنَّ بها الدجَّالَ، وبها مَرَدةُ الجِنِّ، وبها تِسعةُ أعشارِ السِّحرِ، وبها كلُّ داءٍ عُضالٍ، يَعني الأهواءَ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] طاووس لم يدرك عمر، [وكعب الأخبار قال فيه معاوية :إن كان لمن اصدق هؤلاء المحدثين الذين يحدثون عن أهل الكتاب وإن كنا مع ذلك لنبلو عليه الكذب]
الراوي : طاووس بن كيسان اليماني | المحدث : شعيب الأرناووط | المصدر : تخريج شرح السنة الصفحة أو الرقم : 14/ 211
التخريج : أخرجه عبد الرزاق (20461) واللفظ له، ومالك (3577)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (6/ 23) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - خروج الدجال ومكثه بالأرض جن - صفة إبليس وجنوده جن - مساكن الجن إيمان - السحر والنشرة والكهانة مناقب وفضائل - فضائل أماكن متعددة من الأرض وما ورد ذمه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مصنف عبد الرزاق ط الأعظمي (11/ 251)
20461- عبد الرزاق، عن معمر، عن ابن طاووس، عن أبيه، قال: أراد عمر أن يسكن العراق فقال له كعب: لا تفعل، فإن فيها الدجال، وبها مردة الجن، وبها تسعة أعشار السحر، وبها كل داء عضال يعني الأهواء.

موطأ مالك ت الأعظمي (5/ 1421)
3577 - مالك؛ أنه بلغه أن عمر بن الخطاب أراد الخروج إلى العراق. فقال له كعب الأحبار: لا تخرج إليها يا أمير المؤمنين. فإن بها تسعة أعشار السحر. وبها فسقة الجن. وبها الداء العضال.

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (6/ 23)
حدثنا أبو بكر بن خلاد، ثنا محمد بن غالب بن حرب، ثنا القعنبي، عن مالك، أنه بلغه أن عمر بن الخطاب، رضي الله تعالى عنه أراد الخروج إلى العراق فقال له كعب الأحبار: لا تخرج إليها يا أمير المؤمنين فإن بها تسعة أعشار السحر وبها فسقة الجن وبها الداء العضال