الموسوعة الحديثية


- مَن كفَّ غضبَهُ سترَ اللَّهُ عورتَهُ، ومن كَظمَ غيظهُ ولو شاءَ أن يمضيَهُ أَمضاهُ، ملأَ اللَّهُ قلبَهُ يومَ القيامةِ رضًا، ومن مَشى معَ أخيهِ في حاجةٍ حتَّى يثبِتَها لَهُ أثبتَ اللَّهُ قدمَهُ يومَ تزولُ الأقدامُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 4647
التخريج : أخرجه الدينوري في ((المجالسة وجواهر العلم)) (3536)، والطبراني في ((المعجم الكبير)) (12/ 453) (13646)، والمعافى بن عمران في ((الجليس الصالح)) (ص277) بنحوه مطولا.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الجزاء من جنس العمل رقائق وزهد - الحلم رقائق وزهد - ما جاء في السعي لقضاء حوائج الخلق رقائق وزهد - ما جاء في ترك الغضب رقائق وزهد - كظم الغيظ
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المجالسة وجواهر العلم (8/ 268)
: 3536 - حدثنا أحمد، نا محمد بن إسماعيل الصائغ، نا إسحاق الأزرق، نا المغيرة بن مسلم، عن هشام، عن عبد الله بن عمر؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من لطم وجه عبده؛ فإن كفارته عتقه، ومن ملك لسانه؛ ستر الله عورته، ومن ‌كف ‌غضبه، وقاه الله عذابه، ومن اعتذر إلى الله عز وجل؛ قبل الله عذره

 [المعجم الكبير – للطبراني] (12/ 453)
: 13646 - حدثنا محمد بن عبد الرحيم الشافعي الحمصي، ثنا القاسم بن هاشم السمسار، ثنا عبد الرحمن بن قيس الضبي، ثنا سكين بن أبي سراج، ثنا عمرو بن دينار، عن ابن عمر أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال: يا رسول الله ، أي الناس أحب إلى الله؟ وأي الأعمال أحب إلى الله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله تعالى سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه دينا، أو تطرد عنه جوعا، ولأن أمشي مع أخي في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في هذا المسجد - يعني مسجد المدينة شهرا - ومن ‌كف ‌غضبه ستر الله عورته، ومن كظم غيظه، ولو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رجاء يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى يتهيأ له أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام

الجليس الصالح الكافي والأنيس الناصح الشافي (ص277)
: حدثنا أبو عبد الله الواسطي أحمد بن عمرو بن عثمان، قال: حدثنا يعقوب بن إسحاق الفلوسي أبو يوسف، قال: حدثنا محمد بن عرعرة، قال: حدثنا سكين بن أبي سراج أبو عمرو الكلبي، عن عبد الله بن دينار، عن ابن عمر، قال: نادى رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله: أي الناس أحب إلى الله، قال: أنفعهم للناس، قال: فأي الأعمال أحب إلى الله، قال: سرور تدخله على مسلم تكشف عنه كربة أو تقضي عنه دينا أو تطرد عنه جوعا، ولأن أمشي لأخ لي مسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في هذا المسجد شهرا يعني مسجد المدينة، ومن ‌كف ‌غضبه ستر الله عورته ومن كظم غيظه ولو شاء أن يمضينه لأمضاه ملأ الله قلبه يوم القيامة رضى، ومن مشى مع أخ له مسلم في حاجة حتى يثبتها له ثبت الله قدمه يوم تزل الأقدام، وسوء الخلق يفسد العمل كما يفسد الخل العسل