الموسوعة الحديثية


- ثلاثٌ كفَّاراتٌ، وثلاثٌ درجاتٌ، وثلاثٌ مُنْجياتٌ، وثلاثٌ مُهْلِكاتٌ ; فأمَّا الكفَّاراتُ : فإسْباغُ الوضوءِ في السَّبَراتِ ، وانتظارُ الصلاة بعدَ الصلاةِ، ونقلُ الأقدامِ إلى الجماعاتِ وأمَّا الدَّرجاتُ : فإطعامُ الطَّعامِ، وإفشاءُ السَّلامِ، والصَّلاةُ باللَّيلِ والنَّاسُ نيامٌ. وأمَّا المُنْجياتُ : فالعدلُ في الغضبِ والرِّضا، والقصدُ في الفقرِ والغنى، وخشيةُ اللَّهِ في السِّرِّ والعلانيةِ. وأمَّا المُهْلِكاتُ : فشحٌّ مطاعٌ، وَهَوًى متَّبعٌ، وإعجابُ المرءِ بنفسِهِ
خلاصة حكم المحدث : أسانيده وإن كان لا يسلم شيء منها من مقال فهو بمجموعها حسن إن شاء الله تعالى
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 1/217
التخريج : أخرجه البزار (6491)، وابن شاهين في ((الترغيب في فضائل الأعمال)) (33)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (6/268) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: آداب السلام - إفشاء السلام أطعمة - إطعام الطعام صلاة - فضل انتظار الصلاة بعد الصلاة وضوء - إسباغ الوضوء مساجد ومواضع الصلاة - فضل الذهاب إلى المسجد للصلاة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (13/ 114)
: ‌6491- حدثنا أحمد بن مالك القشيري، حدثنا زائدة بن أبي الرقاد ، عن زياد النميري، عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ثلاث كفارات وثلاث درجات وثلاث منجيات وثلاث مهلكات فأما الكفارات: فإسباغ الوضوء في السبرات وانتظار الصلوات بعد الصلوات ونقل الأقدام إلى الجمعات وأما الدرجات: فإطعام الطعام وإفشاء السلام والصلاة باليل والناس نيام وأما المنجيات: فالعدل في الغضب والرضا والقصد في الفقر والغنى وخشية الله في السر والعلانية وأما المهلكات فشح مطاع وهوى متبع وإعجاب المرء بنفسه.

الترغيب في فضائل الأعمال وثواب ذلك لابن شاهين (ص18)
: 33 - حدثنا عمر، نا نصر بن القاسم، نا عبيد الله بن عمر القواريري، أرنا زائدة بن أبي الرقاد، أنا زياد النميري، عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ‌ثلاث ‌كفارات، وثلاث درجات، وثلاث منجيات، وثلاث مهلكات، فأما الكفارات: فإسباغ الوضوء في السبرات، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، ونقل الأقدام إلى الجماعات. وأما الدرجات: فإطعام الطعام، وإفشاء السلام، والصلاة بالليل والناس نيام، وأما المنجيات: فالعدل في الغضب والرضا، والقصد في الفقر والغنى، وخشية الله عز وجل في السر والعلانية، وأما المهلكات: فشح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه "

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (6/ 268)
: • حدثنا أبو عمرو بن حمدان ثنا الحسن بن سفيان ثنا المقدمي ثنا زائدة بن أبي الرقاد قال ثنا زياد النميري عن أنس بن مالك. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌ثلاث ‌كفارات، وثلاث درجات، وثلاث منجيات، وثلاث مهلكات. فأما الكفارات فإسباغ الوضوء في السبرات، وانتظار الصلوات بعد الصلوات ونقل الأقدام إلى الجمعات، وأما الدرجات فإطعام الطعام، وإفشاء السلام، والصلاة في الليل والناس نيام، وأما المنجيات فالعدل في الغضب والرضا والقصد في الغنى والفقر، وخشية الله في السر والعلانية. وأما المهلكات فشح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه.