الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم ذكر جُهدًا يكونُ بين يدَيِ الدَّجَّالِ فقالوا : أيُّ المالِ خيرٌ يومئذٍ ؟ قال : غلامٌ شديدٌ يَسقي أهلَهُ الماءَ وأمَّا الطعامُ فليس، قالوا : فما طعامُ المؤمنينَ يومئذٍ ؟ قال : التسبيحُ والتكبيرُ والتهليلُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : السيوطي | المصدر : الخصائص الكبرى الصفحة أو الرقم : 2/215
التخريج : أخرجه أحمد (24944)، وأبو يعلى (4607) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - خروج الدجال ومكثه بالأرض أدعية وأذكار - فضل التهليل والتسبيح والدعاء فتن - فتنة الدجال أشربة - فضل سقي الماء
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (41/ 419 ط الرسالة)
: 24944 - حدثنا عفان، قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن الحسن، عن ‌عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌ذكر ‌جهدا ‌شديدا يكون بين يدي الدجال، فقلت: يا رسول الله، فأين العرب يومئذ؟ قال: " يا ‌عائشة، العرب يومئذ قليل "، فقلت: ما يجزئ المؤمنين يومئذ من الطعام؟ قال: " ما يجزئ الملائكة التسبيح، والتكبير، والتحميد، والتهليل "، قلت: فأي المال يومئذ خير؟ قال: " غلام شديد يسقي أهله من الماء، وأما الطعام فلا طعام "

مسند أبي يعلى (8/ 78 ت حسين أسد)
: 4607 - حدثنا عبد الله بن معاوية، حدثنا حماد بن سلمة، حدثنا علي بن زيد، عن الحسن، عن ‌عائشة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌ذكر ‌جهدا ‌شديدا يكون بين يدي الدجال ، فقلت: يا رسول الله فأين العرب يومئذ؟ فقال: يا ‌عائشة إن العرب يومئذ قليل ، قلت: فما يجزئ المؤمن يومئذ من الطعام؟ قال: التسبيح والتهليل والتكبير ، قلت: فأي المال يومئذ خير؟ قال: غلام يسقي أهله من الماء ، أما الطعام فلا طعام