الموسوعة الحديثية


- قال صخرُ بنُ القعقاعِ : لقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ بين عرفةَ ومزدلفةَ، فأخذتُ بخطامِ ناقتِه فقلتُ : يا رسولَ اللهِ ما يُقرِّبُني منَ الجنةِ ويُباعدني منَ النارِ – فذكر الحديثَ – [ وفيه : اعبدِ اللهَ ولا تُشرك به شيئًا وأقمِ الصلاةَ المكتوبةَ وأدِّ الزكاةَ المفروضةَ ]
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : صخر بن القعقاع | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : فتح الباري لابن حجر الصفحة أو الرقم : 3/311
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (1259)، والطبراني في ((المعجم الكبير)) (8/ 27) (7284_x000D_ وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (3853) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: توحيد - الأمر بتوحيد الله توحيد - فضل التوحيد زكاة - فرض الزكاة صلاة - فرض الصلاة جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم (2/ 458)
: 1259 - حدثنا محمد بن عبد الرحيم، نا معلى بن أسد، نا ‌قزعة بن سويد، حدثني أبي، حدثني خالي قال: لقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم بين عرفة والمزدلفة، ‌فأخذت ‌بخطام ناقته، فقلت: ماذا يقربني من الجنة ويباعدني من النار؟ قال: أما والله لئن كنت أوجزت في المسألة لقد أعظمت وأطولت، أقم الصلاة المكتوبة، وأد الزكاة المفروضة، وحج البيت، وما أحببت أن يفعله بك الناس فافعل بهم، وما تكره أن يأتي الناس إليك فدع الناس، خل سبيل الناقة

 [المعجم الكبير – للطبراني] (8/ 27)
: 7284 - حدثنا إبراهيم بن هاشم البغوي، ثنا إبراهيم بن الحجاج السامي، ثنا ‌قزعة بن سويد الباهلي، حدثني أبي سويد بن حجير، حدثني خالي، قال: لقيت النبي صلى الله عليه وسلم بين عرفة والمزدلفة، ‌فأخذت ‌بخطام ناقته، فقلت: يا رسول الله، ما يقربني من الجنة، ويباعدني من النار؟ فقال: أما والله لئن كنت أوجزت المسألة، لقد عظمت وأطولت، أقم الصلاة المكتوبة، وأد الزكاة المفروضة، وحج البيت، وما أحببت أن يفعله الناس بك فافعله بهم، وما كرهت أن يفعله الناس بك فدع الناس منه، خل خطام الناقة قال إبراهيم بن الحجاج: وقاله صخر بن القعقاع الباهلي

معرفة الصحابة لأبي نعيم (3/ 1518)
: 3853 - حدثناه سليمان بن أحمد، ثنا إبراهيم بن هاشم البغوي، ثنا إبراهيم بن الحجاج السامي، ثنا ‌قزعة بن سويد الباهلي، حدثني أبي سويد بن حجير، حدثني خالي، قال إبراهيم وخاله: صخر بن القعقاع قال: لقيت النبي صلى الله عليه وسلم بين عرفة والمزدلفة، ‌فأخذت ‌بخطام ناقته، فقلت: ما يقربني من الجنة؟ ويباعدني من النار؟ فقال: أما والله لئن كنت أوجزت المسألة، لقد عظمت وأطولت أقم الصلاة المكتوبة، وأد الزكاة المفروضة، وحج البيت، وما أحببت أن يفعله الناس بك، فافعله بهم، وما كرهت أن يفعله الناس بك فدع الناس منه، خل خطام الناقة