الموسوعة الحديثية


- أنه كان بينَ سلَمْانَ الفَارِسِيِّ وبَيْنَ إِنْسانٍ منازَعَةٌ فقال سَلْمَانُ اللَّهُمَّ إنْ كان كاذِبًا فلَا تُمِتْهُ حتى يُدْركَهُ أحَدُ الثَّلَاثَةِ فلَمَّا سَكَنَ عنْهُ الغَضَبُ قلتُ يا أبا عبدِ اللهِ ما الَّذِي دعَوْتَ بِهِ عَلَى هذا قال أُخْبِرُكَ فِتْنَةُ الدَّجَّالِ، وَفِتْنَةُ أَمِيرٍ كَفِتْنَةِ الدَّجَّالِ، وَشُحٌّ شَحِيحٌ يُلْقَى عَلَى النَّاسِ إِذَا أَصَابَ الرَّجُلُ المالَ لَا يُبَالِي مِمَّا أَصَابَهُ
خلاصة حكم المحدث : فيه كثير بن زيد الأسلمي وثقه ابن معين وجماعة وضعفه النسائي وجماعة‏‏
الراوي : سهل بن حنيف | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 7/339
التخريج : أخرجه الطبراني (6/ 217) (6052)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (1/199).
التصنيف الموضوعي: إجارة - الحث على الحلال واجتناب الحرام فتن - فتنة الدجال مناقب وفضائل - سلمان الفارسي رقائق وزهد - ذم الشح صدقة - ذم البخل
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] - مكتبة ابن تيمية (6/ 217)
6052 - حدثنا مسعدة بن سعد العطار المكي، ثنا إبراهيم بن المنذر الحزامي، ثنا سفيان بن حمزة، عن كثير بن زيد، عن الوليد بن رباح، أن سهل بن حنيف، حدثه، أنه كان بين سلمان الفارسي وبين إنسان منازعة، فقال سلمان: اللهم إن كان كاذبا فلا تمته حتى يدركه أحد الثلاثة، فلما سكن عنه الغضب، قلت: يا أبا عبد الله ما الذي دعوت به على هذا؟ قال: " أخبرك: فتنة الدجال، وفتنة أمير كفتنة الدجال، وشح شحيح يأتي على الناس، إذا أصاب الرجل المال لا يبالي مما أصابه "

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] - ط السعادة (1/ 199)
: حدثنا سليمان ابن أحمد ثنا مسعدة بن سعد العطار ثنا إبراهيم بن المنذر ثنا سفيان بن حمزة عن كثير بن زيد عن الوليد بن رباح أن سهل بن حنيف حدثه: أنه كان بين سلمان الفارسي رضي الله تعالى عنه وبين إنسان منازعة. فقال سلمان: اللهم إن كان كاذبا فلا تمنه حتى يدركه أحد الثلاثة؛ فلما سكن عنه الغضب قلت يا أبا عبد الله ما الذي دعوت به على هذا؟ قال أخبرك، فتنة الدجال، وفتنة أمير كفتنة الدجال، وشح شحيح يلقى على الناس إذا أصاب الرجل لا يبالي مما أصابه