الموسوعة الحديثية


- في كُلِّ ركعتينِ التحِيَّةُ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 4264
التخريج : أخرجه مسلم (498)، وأحمد (24030)، وابن حبان (1768) بلفظه في أثناء حديث طويل.
التصنيف الموضوعي: صلاة - التشهد صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - لا صلاة إلا بتشهد
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (1/ 357)
240 - (498) حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير، حدثنا أبو خالد يعني الأحمر، عن حسين المعلم، ح قال: وحدثنا إسحاق بن إبراهيم - واللفظ له - قال: أخبرنا عيسى بن يونس، حدثنا حسين المعلم، عن بديل بن ميسرة، عن أبي الجوزاء، عن عائشة، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستفتح الصلاة بالتكبير. والقراءة، ب الحمد لله رب العالمين، وكان إذا ركع لم يشخص رأسه، ولم يصوبه ولكن بين ذلك، وكان إذا رفع رأسه من الركوع لم يسجد، حتى يستوي قائما، وكان إذا رفع رأسه من السجدة، لم يسجد حتى يستوي جالسا، وكان يقول في كل ركعتين التحية، وكان يفرش رجله اليسرى وينصب رجله اليمنى، وكان ينهى عن عقبة الشيطان. وينهى أن يفترش الرجل ذراعيه افتراش السبع، وكان يختم الصلاة بالتسليم وفي رواية ابن نمير، عن أبي خالد، وكان ينهى عن عقب الشيطان

[مسند أحمد] (40/ 32)
24030 - حدثنا إسحاق يعني الأزرق، ويحيى بن سعيد، قال إسحاق: حدثنا حسين بن المكتب، عن بديل، عن أبي الجوزاء، عن عائشة قالت: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفتتح الصلاة بالتكبير، والقراءة ب {الحمد لله رب العالمين} [الفاتحة: 2] ، وكان إذا ركع لم يرفع رأسه، وقال يحيى: يشخص رأسه، ولم يصوبه، ولكن بين ذلك، وكان إذا رفع رأسه من الركوع، لم يسجد حتى يستوي قائما وإذا رفع رأسه من السجود لم يسجد حتى يستوي جالسا "، قالت: وكان يقول في كل ركعتين التحية، وكان ينهى عن عقب الشيطان، وكان يفترش رجله اليسرى، وينصب رجله اليمنى ، وكان ينهى أن يفترش أحدنا ذراعيه كالكلب ، وكان يختم الصلاة بالتسليم قال يحيى: وكان يكره أن يفترش ذراعيه افتراش السبع

صحيح ابن حبان (5/ 64)
1768 - أخبرنا عمران بن موسى بن مجاشع، قال: حدثنا عثمان بن أبي شيبة، قال: حدثنا يزيد بن هارون، قال: أخبرنا حسين المعلم، عن بديل بن ميسرة، عن أبي الجوزاء، عن عائشة، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفتتح الصلاة بالتكبير، والقراءة بـ {الحمد لله رب العالمين} [الفاتحة: 2]، وكان صلى الله عليه وسلم إذا ركع لم يشخص بصره، ولم يصوبه، ولكن بين ذلك، فإذا رفع رأسه من الركوع، لم يسجد حتى يستوي قائما، وإذا رفع رأسه من السجود لم يسجد حتى يستوي جالسا، وكان يوتر رجله اليسرى، وينصب رجله اليمنى، وكان يقول بين كل ركعتين التحية، وكان ينهى عن عقب الشيطان، وكان ينهى أن يفرش أحدنا ذراعيه افتراش السبع، وكان يختم الصلاة بالتسليم.