الموسوعة الحديثية


- كنْتُ على قَليبٍ يومَ بَدرٍ أميحُ -أو أمتَحُ- منه، فجاءت رِيحٌ شَديدةٌ، ثمَّ جاءت رِيحٌ شَديدةٌ، لمْ أرَ رِيحًا أشدَّ منها إلَّا الَّتي كانت قبْلَها، ثمَّ جاءت رِيحٌ شَديدةٌ، فكانتِ الأُولى مِيكائيلَ في ألفٍ مِن الملائكةِ عن يَمينِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، والثَّانيةُ إسرافيلَ في ألفٍ مِن الملائكةِ عن يَسارِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، والثَّالثةُ جِبريلَ في ألفٍ مِن الملائكةِ، وكان أبو بكرٍ عن يَمينِه، وكنْتُ عن يَسارِه، فلمَّا هزَمَ اللهُ الكُفَّارَ، حَمَلني رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على فرَسِه، فلمَّا استويْتُ عليه حَمَلني، فصِرْتُ على عُنقِه، فدَعوْتُ اللهَ، فثَبَّتَني عليه، فطَعَنْتُ برُمْحي حتَّى بلَغَ الدَّمُ إبْطي.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 5/210
التخريج : أخرجه أبو يعلى (489) بلفظه، والحاكم (4431)، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (3/ 54) كلاهما باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: مغازي - غزوة بدر مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم مغازي - شهود الملائكة وقتالها يوم بدر
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


إتحاف الخيرة المهرة للبوصيري (5/ 210)
4551- وقال أبو يعلى الموصلي : حدثنا محمد بن إسماعيل بن أبي غنية البصري ، حدثنا محمد بن خالد الحنفي ، حدثنا موسى بن يعقوب الزمعي ، عن أبي الحويرت ، عن محمد بن جبير بن مطعم ، عن علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، قال : كنت على قليب يوم بدر أميح ، أو أمتح منه ، فجاءت ريح شديدة ، ثم جاءت ريح شديدة ، لم أر ريحا أشد منها إلا التي كانت قبلها ثم جاءت ريح شديدة ، فكانت الأولى ميكائيل في ألف من الملائكة عن يمين النبي صلى الله عليه وسلم والثانية إسرافيل في ألف من الملائكة عن يسار النبي صلى الله عليه وسلم ، والثالثة جبريل في ألف من الملائكة وكان أبو بكر عن يمينه ، وكنت عن يساره ، فلما هزم الله الكفار ، حملني رسول الله صلى الله عليه وسلم على فرسه ، فلما استويت عليه حملني فصرت على عنقه ، فدعوت الله فثبتني عليه فطعنت برمحي حتى بلغ الدم إبطي. هذا إسناد ضعيف لضعف أبي الحويرث واسمه عبد الرحمن بن معاوية.

مسند أبي يعلى الموصلي (1/ 379)
489 - حدثنا محمد بن إسماعيل بن أبي سمينة البصري، حدثنا محمد بن خالد الحنفي، حدثنا موسى بن يعقوب الزمعي، عن أبي الحويرث، عن محمد بن جبير بن مطعم، عن علي بن أبي طالب، قال: كنت على قليب يوم بدر أميح أو أمتح منه فجاءت ريح شديدة، ثم جاءت ريح شديدة شديدة، لم أر ريحا أشد منها إلا التي كانت قبلها، ثم جاءت ريح شديدة، فكانت الأولى ميكائيل في ألف من الملائكة عن يمين النبي صلى الله عليه وسلم، والثانية إسرافيل في ألف من الملائكة عن يسار النبي صلى الله عليه وسلم، والثالثة جبريل في ألف من الملائكة، وكان أبو بكر عن يمينه وكنت عن يساره فلما هزم الله الكفار، حملني رسول الله صلى الله عليه وسلم على فرس، فلما استويت عليه حمل بي فصرت على عنقه فدعوت الله، فثبتني عليه فطعنت برمحي حتى بلغ الدم إبطي

المستدرك على الصحيحين للحاكم (3/ 72)
4431 - حدثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب، ثنا إبراهيم بن عبد الله السعدي، ثنا محمد بن خالد بن عثمة، ثنا موسى بن يعقوب، حدثني أبو الحويرث، أن محمد بن جبير بن مطعم أخبره، أنه سمع عليا رضي الله عنه يخطب الناس، فقال: بينما أنا أمتح من قليب بدر إذ جاءت ريح شديدة لم أر مثلها قط، ثم ذهبت، ثم جاءت ريح شديدة لم أر مثلها قط، إلا التي كانت قبلها، ثم ذهبت، ثم جاءت ريح شديدة لم أر مثلها قط، إلا التي كانت قبلها، فكانت الريح الأولى جبريل نزل في ألف من الملائكة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكانت الريح الثانية ميكائيل نزل في ألف من الملائكة عن يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان أبو بكر عن يمينه، وكانت الريح الثالثة إسرافيل نزل في ألف من الملائكة عن ميسرة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا في الميسرة، فلما هزم الله تعالى أعداءه حملني رسول الله صلى الله عليه وسلم على فرسه، فجرت بي فوقعت على عقبي، فدعوت الله عز وجل فأمسكني، فلما استويت عليها طعنت بيدي هذه في القوم حتى اختضب هذا مني دما وأشار إلى إبطه هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه

دلائل النبوة للبيهقي (3/ 54)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، قال: حدثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الحافظ قال: حدثنا إبراهيم بن عبد الله السعدي، قال: أخبرنا محمد بن خالد بن عثمة، قال: حدثنا موسى بن يعقوب الزمعي، قال: حدثني أبو الحويرث، أن محمد بن جبير بن مطعم، حدثه أنه سمع عليا رضي الله عنه خطب الناس فقال: " بينما أنا أمتح من قليب بدر إذ جاءت ريح شديدة لم أر مثلها قط، ثم ذهبت، ثم جاءت ريح شديدة لم أر مثلها قط إلا التي كانت قبلها، وأظنه ذكر: ثم جاءت ريح شديدة، قال: فكانت الريح الأولى جبريل عليه السلام نزل في ألف من الملائكة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكانت الريح الثانية ميكائيل نزل في ألف من الملائكة عن يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان أبو بكر عن يمينه. وكانت الريح الثالثة إسرافيل نزل في ألف من الملائكة عن ميسرة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا في الميسرة، فلما هزم الله أعداءه حملني رسول الله صلى الله عليه وسلم على فرسه فجمزت بي فوقعت على عقبي فدعوت الله فأمسكت، فلما استويت عليها طعنت بيدي هذه في القوم حتى اختضب هذا. وأشار إلى إبطه "