الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللَّهِ أخذَ علَى النِّساءِ حينَ بايعَهُنَّ، أن لا يَنُحنَ فقُلنَ يا رسولَ اللَّهِ إنَّ نساءً أسعَدنَنا في الجاهليَّةِ أفنُسعِدُهُنَّ ؟ فقالَ رسولُ اللَّهِ : لا إسعادَ في الإسلامِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 1851
التخريج : أخرجه النسائي (4/16)، وأحمد (3/197)، وابن حبان (7/415) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: بيعة - مبايعة النساء جنائز وموت - لا إسعاد في الإسلام جنائز وموت - الزجر عن النياحة رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (4/ 16)
1852- أخبرنا إسحق، قال: أنبأنا عبد الرزاق، قال: حدثنا معمر، عن ثابت، عن أنس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ على النساء حين بايعهن أن لا ينحن، فقلن: يا رسول الله، إن نساء أسعدننا في الجاهلية أفنسعدهن؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا إسعاد في الإسلام)).

[مسند أحمد] ـ قرطبة (3/ 197)
13055- حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الرزاق ثنا معمر عن ثابت عن أنس قال: أخذ النبي صلى الله عليه و سلم على النساء حين بايعهن ان لا ينحن فقلن يا رسول الله ان نساء أسعدننا في الجاهلية أفنسعدهن في الإسلام فقال النبي صلى الله عليه و سلم لا إسعاد في الإسلام ولا شغار ولا عقر في الإسلام ولا جلب في الإسلام ولا جنب ومن انتهب فليس منا.

[صحيح ابن حبان ـ محققا] (7/ 415)
3146- أخبرنا بن خزيمة قال: حدثنا محمد بن يحيى قال حدثنا عبد الرزاق عن معمر عن ثابت عن أنس قال: أخذ النبي صلى الله عليه وسلم على النساء حيث بايعهن أن لا ينحن فقلن1: يا رسول الله إن نساء أسعدننا في الجاهلية فنسعدهن في الإسلام؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا إسعاد في الإسلام ولا شغار في الإسلام ولا عقر في الإسلام ولا جلب ولا جنب ومن انتهب فليس منا)).