الموسوعة الحديثية


- أنَّ رجلًا من أسلَمَ يقالُ له عبيدُ بنُ عويمرٍ وقع علَى وليدةٍ فحملَتْ فولدَتْ له غلامًا يقالُ له الحُمَامُ وذلِكَ في الجاهليةِ فأَتَى رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وكلَّمَهُ في أبيه فقال له رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تَسَلَّمِ ابنَكَ ما استطعْتَ فانطلَقَ فأخَذَ ابنَهُ فجاءَ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وجاءَ مَوْلَى الغلامِ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فعرَضَ عليه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم غُلَامَيْنِ فقال خُذْ أحدَهُما ودَعْ للرجلِ ابنَه فأخذَ غلامُا وتركَ الآخَرَ
خلاصة حكم المحدث : مرسل وفيه سفيان بن وكيع وهو ضعيف
الراوي : يزيد بن أبي نعيم | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 4/109
التخريج : أخرجه الطبراني (4/ 45) (3599)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (2325) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - قضايا حكم فيها النبي صلى الله عليه وسلم بيوع - لا يفرق بين الوالدة وولدها نكاح - ادعاء الولد نكاح - دعوى النسب وإلحاق الولد بيوع - التفريق بين ذوي الأرحام من العبيد
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الكبير للطبراني] (4/ 45)
: 3599 - حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، ثنا سفيان بن وكيع، ثنا أبي، عن عبد الله بن المبارك، عن معمر، عن يحيى بن أبي كثير، عن يزيد بن نعيم، أن رجلا من أسلم يقال له عبيد بن عويمر وقع على وليدته، فحملت فولدت له غلاما يقال له حمام، وذلك في الجاهلية، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم عمي وكلمه في ابنه، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: تسلم ابنك ما استطعت فانطلق فأخذ ابنه، فجاء به إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وجاء مولى الغلام إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فعرض عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم غلامين فقال: ‌خذ ‌أحدهما ودع للرجل ابنه فأخذ غلاما وترك له ابنه

[معرفة الصحابة لأبي نعيم] (2/ 901)
: 2325 - حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، ثنا سفيان بن وكيع، ثنا أبي، عن عبد الله بن المبارك، عن معمر، عن يحيى بن أبي كثير، عن ‌يزيد بن نعيم: أن رجلا من أسلم يقال له: عبيد بن عويمر قال: وقع عمي على وليدته، فحملت، فولدت له غلاما يقال له: حمام، وذلك في الجاهلية، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم عمي، وكلمه في ابنه ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌تسلم ‌ابنك ‌ما ‌استطعت ، فانطلق فأخذ ابنه، فجاء به إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وجاء مولى الغلام إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فعرض عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم غلامين فقال: خذ أحدهما، ودع للرجل ابنه ، فأخذ غلاما، وترك له ابنه "