الموسوعة الحديثية


- كان يصلِّي بمكةَ ركعتيْنِ يعني الفَرَائِضَ، فلمَّا قدمَ المدينةَ، و فُرِضَتْ عليهِ الصَّلاةُ أربعًا، و ثلاثًا، صلَّى و تركَ الركعيتنِ كان يصلِّيهِما بِمكةَ تَمامًا للمسافرِ
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 2815
التخريج : أخرجه الطيالسي (1639) واللفظ له، وإسحاق بن راهويه في ((مسنده)) (4) بلفظه في آخر حديث طويل، وأحمد (26042) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: سفر - متى يتم المسافر سفر - من ليس له أن يقصر الصلاة صلاة - فرض الصلاة سفر - قصر الصلاة وكم يقيم ليقصر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند أبي داود الطيالسي (3/ 123)
1639 - حدثنا أبو داود قال: حدثنا حبيب بن يزيد الأنماطي، قال: حدثنا عمرو بن هرم، عن جابر بن زيد، قال: قالت عائشة: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي بمكة ركعتين يعني الفرائض فلما قدم المدينة وفرضت عليه الصلاة أربعا وثلاثا صلى وترك الركعتين اللتين كان يصليهما بمكة تماما للمسافر

مسند إسحاق بن راهويه (1/ 76)
4 - أخبرنا أبو عامر العقدي، نا حبيب بن أبي حبيب، عن عمرو بن هرم، عن جابر بن زيد، أنه سئل عن مواقيت الصلاة، فقال: قال ابن عباس: صلاة الفجر من طلوع الفجر إلى طلوع شعاع الشمس، فذكر المواقيت كلها، وزعم أن ابن عباس قال: صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة الأولى والعصر ثماني سجدات قال: وسئل جابر بن زيد عن صلاة المسافر، فقال: زعم أبو هريرة أنه سافر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومع أبي بكر وعمر من المدينة إلى مكة، فكلهم كان يصلي ركعتين ركعتين من حين يخرج من المدينة حتى يرجع في المسير والإقامة بمكة. قال: وقالت عائشة: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي بمكة ركعتين قبل الهجرة، فلما أتى المدينة فرضت الصلاة عليه أربعا، وجعل صلاته بمكة للمسافر.

[مسند أحمد] (43/ 167)
26042 - حدثنا محمد بن أبي عدي، عن داود، عن الشعبي، أن عائشة، قالت: قد " فرضت الصلاة ركعتين ركعتين بمكة، فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة زاد مع كل ركعتين ركعتين إلا المغرب، فإنها وتر النهار، وصلاة الفجر لطول قراءتها، قال: وكان إذا سافر صلى الصلاة الأولى "