الموسوعة الحديثية


- لا أَخافُ على أُمَّتي إلَّا ثلاثَ خِلالٍ: أنْ يَكثُرَ لهمُ المالُ فيَتَحاسَدوا فيَقتَتِلوا، وأنْ يُفتَحَ لهمُ الكِتابُ فيَأخُذَه المؤْمنُ يَبتغي تأويلَه، وما يَعلَمُ تأويلَه إلَّا اللهُ... الحديثَ
خلاصة حكم المحدث : من طريق محمد بن إسماعيل بن عياش، قال أبو داود لم يكن بذاك، وشريح بن عبيد لم يسمع من أبي مالك
الراوي : أبو مالك الأشعري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج أقاويل الثقات الصفحة أو الرقم : 56
التخريج : أخرجه الطبري في ((مسند عمر)) (788)، والطبراني (3/293) (3442).
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - شفقته على أمته قرآن - النهي عن اتباع متشابه القرآن والاختلاف فيه آداب عامة - الأخلاق المذمومة رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال فتن - فتنة المال
|أصول الحديث

أصول الحديث:


تهذيب الآثار - مسند عمر (2/ 543)
: حدثني محمد بن عوف الطائي، ‌788 - حدثنا محمد بن إسماعيل بن عياش، حدثني أبي، حدثني ضمضم بن زرعة، عن شريح بن عبيد، عن أبي مالك الأشعري، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " لا أخاف على أمتي إلا ثلاثة: أن يكثر لهم من المال فيتحاسدوا فيقتتلوا، أو أن تفتح لهم الكتب فيأخذ المؤمن يبتغي تأويله {وما يعلم تأويله إلا الله، والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا، وما يذكر إلا أولو الألباب} ، وأن يروا عالما فيضعوه، ولا يتألفوا عليه ".

 [المعجم الكبير – للطبراني] - دار إحياء التراث (3/ 293)
3442- حدثنا هاشم بن مرثد الطبراني ، حدثنا محمد بن إسماعيل بن عياش ، حدثني أبي ، حدثني ضمضم بن زرعة ، عن شريح بن عبيد ، عن أبي مالك الأشعري أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لا أخاف على أمتي إلا ثلاث خلال : أن يكثر لهم من المال فيتحاسدوا فيقتتلوا ، وأن يفتح لهم الكتب يأخذ المؤمن يبتغي تأويله ، وليس يعلم تأويله إلا الله ، والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا ، وما يذكر إلا أولو الألباب ، وأن يروا ذا علمهم فيضيعوه ولا يبالون عليه.