الموسوعة الحديثية


- مَن سرَّه أنْ يسقيَه اللهُ الخَمرَ في الآخِرةِ فلْيترُكْها في الدُّنيا ومَن سرَّه أنْ يكسُوَه اللهُ الحريرَ في الآخِرةِ فلْيترُكْه في الدُّنيا
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن ابن ثوبان إلا أسد بن موسى
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 8/363
التخريج : أخرجه البيهقي في ((البعث والنشور)) (266)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (8133) بلفظه وزيادة في آخره
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الكبائر زينة اللباس - لباس الحرير زينة اللباس - ما نهي عنه من اللباس أشربة - من شرب الخمر أتى عطشانا يوم القيامة رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (8/ 363)
: 8879 - حدثنا مقدام، ثنا أسد، ثنا ابن ثوبان، عن عطاء بن قرة، عن عبد الله بن ضمرة، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من ‌سره ‌أن ‌يسقيه ‌الله ‌الخمر ‌في ‌الآخرة فليتركها في الدنيا، ومن سره أن يكسوه الله الحرير في الآخرة فليتركه في الدنيالم يرو هذين الحديثين عن ابن ثوبان إلا أسد بن موسى "

البعث والنشور للبيهقي ت حيدر (ص183)
: 266 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، ومحمد بن موسى بن الفضل، قالا: ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا الربيع بن سليمان، ثنا أسد بن موسى، ثنا ابن ثوبان، عن عطاء بن قرة، عن عبد الله بن ضمرة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من ‌سره ‌أن ‌يسقيه ‌الله عز وجل ‌الخمر ‌في ‌الآخرة ليتركها في الدنيا، ومن سره أن يكسوه الله الحرير في الآخرة، فليتركه في الدنيا، أنهار الجنة تفجر من تحت تلال أو من تحت جبال المسك، ولو كان أدنى أهل الجنة حلية عدلت بحلية أهل الدنيا جميعا، لكان ما يحليه الله عز وجل به في الآخرة أفضل من حلية أهل الدنيا جميعا

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (40/ 413)
: [[8133]] أخبرنا أبو عبد الله الفراوي أنا أبو بكر البيهقي أنا أبو عبد الله الحافظ ومحمد بن موسى بن الفضل قالا: ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، نا الربيع بن سليمان، نا أسد بن موسى، نا ابن ثوبان عن عطاء بن قرة عن عبد الله بن ضمرة، عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :من ‌سره ‌أن ‌يسقيه ‌الله عز وجل ‌الخمر ‌في ‌الآخرة فليتركها في الدنيا، ومن سره أن يكسوه الله الحرير في الآخرة فليتركه في الدنيا أنهار الجنة تفجر من تحت تلال أو تحت جبال المسك، ولو كان أدنى أهل الجنة حلية عدلت بحلية أهل الدنيا جميعا لكان ما يحليه الله عز وجل به في الآخرة أفضل من حلية أهل الدنيا جميعا