الموسوعة الحديثية


- مُوجِبُ الجنةِ؛ إطعامُ الطعامِ، وإفشاءُ السلامِ، وحُسنُ الكلامِ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : هانئ بن يزيد بن نهيك أبو شريح | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترغيب الصفحة أو الرقم : 2690
التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((الصمت))، والطبراني (470) (22/ 180)، والحاكم (61) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: آداب السلام - إفشاء السلام آداب الكلام - استحباب طيب الكلام أطعمة - إطعام الطعام آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


الصمت لابن أبي الدنيا (ص: 175)
301 - حدثنا بشار بن موسى الخفاف، حدثنا يزيد بن المقدام بن شريح، قال: حدثني أبي المقدام، عن أبيه، عن جده هانئ أبو شريح رضي الله عنه قال: قلت للنبي صلى الله عليه وسلم: أخبرني بشيء يوجب الجنة. قال: عليك بحسن الكلام، وبذل الطعام

 [المعجم الكبير – للطبراني] (22/ 180)
470 - حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، ثنا منصور بن أبي مزاحم، ثنا يزيد بن المقدام بن شريح، عن أبيه، عن جده، عن أبيه هانئ بن يزيد أنه قال: يا رسول الله، أخبرني بشيء يوجب الجنة، قال: عليك بحسن الكلام، وبذل الطعام

المستدرك على الصحيحين للحاكم (1/ 74)
61 - أخبرنا إبراهيم بن عصمة بن إبراهيم العدل، حدثني أبي، ثنا يحيى بن يحيى، أنا يزيد بن المقدام بن شريح بن هانئ، عن المقدام، عن أبيه، عن هانئ، أنه لما وفد على رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: يا رسول الله، أي شيء يوجب الجنة؟ قال: عليك بحسن الكلام، وبذل الطعام . هذا حديث مستقيم وليس له علة ولم يخرجاه، والعلة عندهما فيه أن هانئ بن يزيد ليس له راو غير ابنه شريح، وقد قدمت الشرط في أول هذا الكتاب أن الصحابي المعروف إذا لم نجد له راويا غير تابعي واحد معروف احتججنا به، وصححنا حديثه إذ هو صحيح على شرطهما جميعا، فإن البخاري قد احتج بحديث قيس بن أبي حازم، عن مرداس الأسلمي، عن النبي صلى الله عليه وسلم يذهب الصالحون واحتج بحديث قيس، عن عدي بن عميرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم من استعملناه على عمل وليس لهما راو غير قيس بن أبي حازم، وكذلك مسلم قد احتج بأحاديث أبي مالك الأشجعي، عن أبيه وأحاديث مجزأة بن زاهر الأسلمي، عن أبيه فلزمهما جميعا على شرطهما الاحتجاج بحديث شريح، عن أبيه، فإن المقدام وأباه شريحا من أكابر التابعين، وقد كان هانئ بن يزيد وفد على رسول الله صلى الله عليه وسلم