الموسوعة الحديثية


- حديثٌ تلقينُ الميتِ بعدَ الدفنِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : محمد جار الله الصعدي | المصدر : النوافح العطرة الصفحة أو الرقم : 106
التخريج : أخرجه الطبراني (8/ 249) (7979)، وابن زبر الربعي في ((وصايا العلماء)) (ص46)، وابن حجر في ((زهر الفردوس)) (399) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - تلقين الميت بعد الدفن دفن ومقابر - الرجل يقوم على قبر الميت حتى يدفن ويفرغ منه دفن ومقابر - أحوال الميت في القبر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الكبير للطبراني] (8/ 249)
: 7979 - حدثنا أبو عقيل أنس بن سلم الخولاني، ثنا محمد بن إبراهيم بن العلاء الحمصي، ثنا إسماعيل بن عياش، ثنا عبد الله بن محمد القرشي، عن يحيى بن أبي كثير، عن سعيد بن عبد الله الأودي، قال: شهدت أبا ‌أمامة وهو في النزع، فقال: إذا أنا مت، فاصنعوا بي كما أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نصنع بموتانا، أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " إذا مات أحد من إخوانكم، ‌فسويتم ‌التراب على قبره، فليقم أحدكم على رأس قبره، ثم ليقل: يا فلان بن فلانة، فإنه يسمعه ولا يجيب، ثم يقول: يا فلان بن فلانة، فإنه يستوي قاعدا، ثم يقول: يا فلان بن فلانة، فإنه يقول: أرشدنا رحمك الله، ولكن لا تشعرون. فليقل: اذكر ما خرجت عليه من الدنيا شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا عبده ورسوله، وأنك رضيت بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد نبيا، وبالقرآن إماما، فإن منكرا ونكيرا يأخذ واحد منهما بيد صاحبه ويقول: انطلق بنا ما نقعد عند من قد لقن حجته، فيكون الله حجيجه دونهما ". فقال رجل: يا رسول الله، فإن لم يعرف أمه؟ قال: فينسبه إلى حواء، يا فلان بن حواء

وصايا العلماء عند حضور الموت لابن زبر الربعي (ص46)
: حدثنا أبي عبد الله بن أحمد قال: نا أحمد بن عبد الوهاب بن نجدة قال: نا أبي قال: نا إسماعيل بن عياش قال: نا عبد الله بن محمد ، عن يحيى بن أبي كثير ، عن سعيد الأزدي قال: شهدت أبا أمامة وهو في النزع فقال لي: " يا سعيد ، إذا أنا مت فافعلوا بي كما أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا مات أحد من إخوانكم فنثرتم عليه ‌التراب فليقم رجل عند رأسه ثم ليقل: يا فلان بن فلانة ، فإنه يسمع ، ولكنه لا يجيب. ثم ليقل: يا فلان بن فلانة ، فإنه يستوي جالسا. ثم ليقل: يا فلان بن فلانة ، فإنه يقول: أرشدنا رحمك الله عز وجل. ثم ليقل: اذكر ما خرجت عليه من الدنيا ، شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا عبده ورسوله ، وأنك رضيت بالله عز وجل ربا ، وبمحمد نبيا صلى الله عليه وسلم ، وبالإسلام دينا:. فإذا فعل ذلك ، أخذ منكر ونكير أحدهما بيد صاحبه ثم يقول له: اخرج بنا من عند هذا ، ما نصنع به وقد لقن حجته؟ ولكن الله عز وجل حجيجه دونهم ، فقال رجل: يا رسول الله ، فإن لم أعرف أمه؟ قال: انسبه إلى حواء "

[زهر الفردوس] (1/ 829)
: 399 - قال: أخبرنا محمد بن الحسين كتابة، أخبرنا أبي، أخبرنا عبد الله بن يوسف بن أحمد بن مالك، حدثنا [[موسى بن]] سهل بن عبد الحميد البصري، حدثنا أبو التقي هشام بن عبد الملك، حدثنا إبراهيم بن العلاء، حدثنا إسماعيل بن عياش، حدثنا عبد الله بن محمد القرشي، عن يحيى بن أبي كثير عن سعيد بن عبد الله الأودي، قال: شهدت أبا ‌أمامة وهو في النزع، فقال لي: يا سعيد؛ إذا أنا مت فاصنعوا بي، فذكر القصة. وفيه: "إذا مات أحد من إخوانكم ‌فسويتم ‌التراب على قبره فليقم بعضكم عند رأسه ثم ليقل: يا فلان بن فلانة؛ فإنه يقول: أرشدنا رحمك الله، ولكن لا تسمعون ثم ليقل: اذكر ما كنت خرجت عليه من الدنيا: شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، وأنك قد رضيت بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد نبيا، وبالقرآن إماما؛ فإن منكرا ونكيرا يأخذ كل واحد منهما بيد صاحبه فيقول: انطلق بنا ما مقعدنا عند هذا وقد لقن حجته، فيكون الله حجيجه دونهما، فقال رجل: يا رسول الله، فإن لم يعرف أمه؟ قال: فلينسبه إلى حواء".