الموسوعة الحديثية


- سيَكونُ أجنادٌ مُجنَّدةٌ شامٌ ويَمنٌ وعِراقٌ، -واللهُ أعلمُ بأيِّها بَدَأَ- وعليكم بالشَّامِ، ألَا وعليكم بالشَّامِ، ألَا وعليكم بالشَّامِ، فمَن كَرِهَ فعليه بيَمنِه، وليَسقِ مِن غُدَرِه؛ فإنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ تَوَّكَلَ لي بالشَّامِ وأهلِه.
خلاصة حكم المحدث : صحيح بطرقه
الراوي : عبدالله بن حوالة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 22489
التخريج : أخرجه أبو داود (2483)، وأحمد (22489) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة مناقب وفضائل - خيار الناس مناقب وفضائل - فضائل الشام مناقب وفضائل - فضائل اليمن وأهل اليمن فتن - افتراق الأمم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 4)
2483- حدثنا حيوة بن شريح الحضرمي، حدثنا بقية، حدثني بحير، عن خالد يعني ابن معدان، عن ابن أبي قتيلة، عن ابن حوالة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((سيصير الأمر إلى أن تكونوا جنودا مجندة جند بالشام، وجند باليمن، وجند بالعراق))، قال ابن حوالة: خر لي يا رسول الله إن أدركت ذلك، فقال: ((عليك بالشام، فإنها خيرة الله من أرضه، يجتبي إليها خيرته من عباده، فأما إن أبيتم، فعليكم بيمنكم، واسقوا من غدركم، فإن الله توكل لي بالشام وأهله))

[مسند أحمد] (37/ 153)
22489- حدثنا عصام بن خالد، وعلي بن عياش قالا: حدثنا حريز، عن سليمان بن سمير، عن ابن حوالة الأزدي، وكان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( سيكون أجناد مجندة شام ويمن وعراق، والله أعلم بأيها بدأ، وعليكم بالشام، ألا وعليكم بالشام، ألا وعليكم بالشام، فمن كره فعليه بيمنه وليسق من غدره؛ فإن الله عز وجل توكل لي بالشام وأهله))