الموسوعة الحديثية


- أوْحَى اللهُ إلى نبيٍّ من أنْبياءِ بَنِي إِسْرَائِيلَ : قُلْ لأهلِ طاعَتي من أمتِكَ : لا يَتَّكِلوا على أَعْمالِهِمْ، فإنَّنِي لا أَقَاصُّ عبدًا الحِسابَ يومَ القيامةِ أَشَاءُ أنْ أُعَذِّبَهُ إلَّا عَذَّبْتُهُ, وقَلَّ لأهلِ مَعصيتي من أمتِكَ : لا يُلْقُوا بِأَيْدِيهِمْ, فإني أَغْفِرُ الذَّنْبَ العَظِيمَ ولا أُبالِي .
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن رجب | المصدر : جامع العلوم والحكم الصفحة أو الرقم : 1/445
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الأوسط)) (4844)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (4/ 194) بلفظه تامًا.
التصنيف الموضوعي: توبة - الحض على التوبة قيامة - الحساب والقصاص إحسان - غفران الله للذنوب والآثام إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (5/ 118)
4844 - حدثنا عبد الوهاب بن رواحة قال: نا أبو كريب قال: نا مختار بن غسان قال: نا عيسى بن مسلم أبو داود، عن عبد الأعلى بن عامر قال: قال أبو عبد الرحمن السلمي: دخلت المسجد، وأمير المؤمنين علي، على المنبر، وهو يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله أوحى إلى نبي من أنبياء بني إسرائيل، أن قل لأهل طاعتي من أمتك: لا يتكلوا على أعمالهم، فإنني لا أقاص عبدا الحساب يوم القيامة، ثم أشاء أن أعذبه إلا عذبته، وقل لأهل المعاصي من أمتك: لا يلقون بأيديهم فإني أغفر الذنوب العظام ولا أبالي. وأنه ليس من أهل قرية، ولا أهل مدينة، ولا أهل أرض، ولا رجل بخاصة، ولا امرأة يكون لي على ما أحب إلا كنت له على ما يحب. وأنه ليس من مدينة، ولا أهل أرض، ولا رجل بخاصة، ولا امرأة يكون لي على ما أحب فأكون له على ما يحب ثم يتحول عن ما أحب إلى ما أكره إلا تحولت له مما يحب إلى ما يكره، إلا كنت له على ما يكره، وأنه ليس من أهل قرية، ولا أهل مدينة، ولا أهل أرض، ولا رجل بخاصة، ولا امرأة يكون لي على ما أكره ثم يتحول لي عن ما أكره إلى ما أحب إلا تحولت له عن ما يكره إلى ما يحب. ليس مني من تطير أو تطير له، أو تكهن أو تكهن له، أو سحر أو سحر له، إنما أنا وخلقي، وكل خلقي لي لم يرو هذا الحديث عن أبي عبد الرحمن السلمي إلا عبد الأعلى، تفرد به: عيسى بن مسلم، ولا يروى عن علي إلا بهذا الإسناد "

حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (4/ 194)
حدثنا أبو علي محمد بن أحمد بن الحسن ومخلد بن جعفر، قالا: ثنا الحسين بن عمر بن إبراهيم الثقفي، ثنا أبو كريب، ثنا مختار بن غسان، ثنا عيسى بن مسلم، ثنا أبو داود، عن عبد الأعلى بن عامر، قال: قال أبو عبد الرحمن: دخلت المسجد وأمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه على المنبر وهو يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله أوحى إلى نبي من أنبياء بني إسرائيل: قل لأهل طاعتي من أمتك أن لا يتكلوا على أعمالهم، فإني لا أقاص عبدا الحساب يوم القيامة أشاء أن أعذبه إلا عذبته، وقل لأهل معصيتي من أمتك لا يلقوا بأيديهم، فإني أغفر الذنب العظيم ولا أبالي، وأنه ليس من أهل قرية، ولا مدينة، ولا أهل أرض، ولا رجل بخاصة، ولا امرأة، يكون لي على ما أحب، إلا كنت له على ما يحب، وإنه ليس من أهل مدينة، ولا أهل أرض، ولا رجل بخاصة، ولا امرأة، يكون على ما أحب، إلا كنت له على ما يحب، ثم يتحول عما أحب إلى ما أكره إلا تحولت له مما يحب إلى ما يكره، وأنه ليس من أهل قرية، ولا أهل مدينة، ولا أهل أرض، ولا رجل بخاصة، ولا امرأة، يكون لي على ما أكره، إلا كنت له على ما يكره، ثم يتحول عما أكره إلى ما أحب إلا تحولت له على ما يكره إلى ما يحب، ليس مني من تطير أو تطير له، أو تكهن أو تكهن له، أو سحر أو سحر له، إنما أنا وخلقي، وكل خلقي لي ". غريب من حديث أبي عبد الرحمن، لم نكتبه إلا من حديث أبي داود الضمري، تفرد به مختار