الموسوعة الحديثية


- كانَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ يصلِّي باللَّيلِ رَكعتينِ رَكعتينِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه الصفحة أو الرقم : 1096
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1321) واللفظ له، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (405)، وابن خزيمة (1094)، والطبراني (12380) (12/ 31) مطولا.
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - الحث على صلاة الليل تراويح وتهجد وقيام ليل - صفة صلاة الليل تراويح وتهجد وقيام ليل - صلاة الليل مثنى مثنى تراويح وتهجد وقيام ليل - التهجد بالليل تراويح وتهجد وقيام ليل - قيام النبي صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 418 )
: 1321 - حدثنا سفيان بن وكيع قال: حدثنا عثام بن علي، عن الأعمش، عن حبيب بن أبي ثابت، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم ‌يصلي ‌بالليل ‌ركعتين ‌ركعتين

السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة (1/ 238)
: 405 - أخبرنا محمد بن علي بن ميمون، قال: حدثنا القعنبي، قال: حدثنا عبد العزيز وهو ابن محمد الدراوردي، عن عبد المجيد، عن يحيى بن عباد، عن سعيد بن جبير، أن ابن ‌عباس، حدثه أن أباه ‌عباس بن عبد المطلب بعثه في حاجة له إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكانت ميمونة بنت الحارث خالة ابن ‌عباس، فدخل عليها فوجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، في المسجد، قال ابن ‌عباس: فاضطجعت في حجرتها، وجعلت في نفسي أحصي كم يصلي رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: فجاء وأنا مضطجع في الحجرة بعدما ذهب ‌الليل، فقال: أرقد الوليد فتناول ملحفة على ميمونة، قال: فارتدى ببعضها وعليها بعض، ثم " قام فصلى ‌ركعتين ‌ركعتين، حتى صلى ثماني ركعات، ثم أوتر بخمس، لم يجلس بينهن، ثم قعد فأثنى على الله بما هو له أهل، ثم أكثر من الثناء وكان في آخر كلامه أن، قال: اللهم اجعل لي نورا في قلبي واجعل لي نورا في سمعي واجعل لي نورا في بصري، واجعل لي نورا عن يميني ونورا عن شمالي واجعل لي نورا، بين يدي ونورا، من خلفي وزدني نورا "

صحيح ابن خزيمة ط 3 (1/ 542)
: 1094 - نا أحمد بن منصور المروزي، أخبرنا النضر -يعني ابن شميل- أخبرنا عباد بن منصور، نا عكرمة بن خالد المخزومي، عن سعيد بن جبير، عن ابن ‌عباس قال: انطلقت إلى خالتي فذكر بعض الحديث، وقال: ثم قام رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المسجد فقام يصلي فيه، فقمت عن يساره، فلبث يسيرا حتى إذا علم رسول الله صلى الله عليه وسلم أني أريد أن أصلي بصلاته، فأخذ بناصيتي فجرني حتى جعلني على يمينه، فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ما كان عليه من ‌الليل مثنى ‌ركعتين ‌ركعتين، فلما طلع الفجر الأول قام رسول الله صلى الله عليه وسلم فصلى تسع ركعات يسلم في كل ركعتين، وأوتر بواحدة. وهي التاسعة، ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمسك حتى أضاء الفجر جدا، ثم قام، فركع ركعتي الفجر، ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم وضع جنبه فنام ثم جاء بلال، فذكر الحديث بطوله

 [المعجم الكبير – للطبراني] (12/ 31)
: 12380 - حدثنا علي بن عبد العزيز، ثنا القعنبي، ثنا عبد العزيز بن محمد، عن عبد المجيد بن سهيل، عن يحيى بن عباد، عن سعيد بن جبير أن ابن ‌عباس، حدثه أن أباه ‌عباس بن عبد المطلب بعثه في حاجة له إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكانت ميمونة بنت الحارث خالة ابن ‌عباس، فدخل عليها ، فوجد رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد، قال ابن ‌عباس: فاضطجعت في حجرتها، وجعلت في نفسي أن أحصي كم صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: فجاء وأنا مضطجع في الحجرة بعد أن ذهب من ‌الليل ، فقال: أنام الوليد؟ ، ثم تناول ملحفة كانت على ميمونة، فارتدى ببعضها، وعليها بعضها، ثم قام فصلى ‌ركعتين ‌ركعتين حتى صلى ثمان ركعات، ثم أوتر بخمس لم يجلس بينهن، ثم قعد فأثنى على الله بما هو أهله، فأكثر الثناء، ثم كان آخر كلامه، اللهم اجعل لي نورا في قلبي، واجعل لي نورا في سمعي، واجعل لي نورا في بصري، واجعل لي نورا عن يميني، ونورا عن شمالي، واجعل لي نورا من بين يدي، ونورا من خلفي، وزدني نورا، وزدني نورا، وزدني نورا