الموسوعة الحديثية


- هيَ الأرضُ المقدسةُ باركَ اللهُ فيها للعالمينَ
خلاصة حكم المحدث : مقطوع
الراوي : رفيع بن مهران أبو العالية الرياحي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الكافي الشاف الصفحة أو الرقم : 188
التخريج : أخرجه عبد بن حميد كما في ((الدر المنثور)) (5/ 642) واللفظ له، والطبري في ((جامع البيان)) (16/ 314)، وأبو بكر الواسطي في ((فضائل البيت المقدس)) (107) بمعناه.
التصنيف الموضوعي: مساجد ومواضع الصلاة - فضل الصلاة في المسجد الأقصى مناقب وفضائل - فضائل أماكن متعددة من الأرض وما ورد ذمه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الدر المنثور في التفسير بالمأثور (5/ 642)
: وأخرج عبد بن حميد عن أبي العالية {ونجيناه} يعني إبراهيم {ولوطا إلى الأرض التي باركنا فيها للعالمين} قال: هي الأرض المقدسة التي بارك الله فيها للعالمين لأن كل ماء عذب في الأرض منها يخرج يعني من أصل الصخرة التي في بيت المقدس يهبط من السماء إلى الصخرة ثم يتفرق في الأرض

تفسير الطبري (16/ 314)
: قال: ثني حجاج، عن أبي جعفر الرازي، عن الربيع، عن أبي ‌العالية أنه قال في هذه الآية: {باركنا فيها للعالمين}. قال: ليس ماء عذب إلا يهبط إلى الصخرة التي ببيت المقدس. قال: ثم يتفرق في الأرض

فضائل البيت المقدس - الواسطي (ص320)
: 107 - حدثنا عمر، نا أبي، نا الوليد، نا إبراهيم بن محمد، نا آدم، عن أبي جعفر الرازي، عن الربيع بن أنس، عن أبي ‌العالية، في قوله تعالى: {إلى ‌الأرض ‌التي ‌باركنا ‌فيها للعالمين} [الأنبياء: 71]، قال: بركتها أن كل ماء عذب يخرج من أصل صخرة بيت المقدس