الموسوعة الحديثية


- بينَما نَحنُ عِندَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ، وهوَ يصِفُ الجنَّةَ، حتَّى انتَهى، ثمَّ قالَ : فيها ما لا عَينٌ رأَتْ
خلاصة حكم المحدث : أخرجه مسلم إلا القصة
الراوي : سهل بن سعد الساعدي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : إتحاف المهرة الصفحة أو الرقم : 6/123
التخريج : أخرجه مسلم (2825)، وأحمد (22826)، والطبراني في ((المعجم الكبير)) (6/ 201) (6003)، وابن جرير الطبري في ((تفسيره)) (18/ 622) جميعا بلفظه.
التصنيف الموضوعي: جنة - دوام نعيم أهل الجنة وخلودهم جنة - صفة الجنة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (4/ 2175 )
: 5 - (2825) حدثنا هارون بن معروف وهارون بن سعيد الأيلي. قالا: حدثنا ابن وهب. حدثني أبو صخر؛ أن أبا حازم حدثه قال: سمعت سهل بن سعد الساعدي يقول: شهدت من رسول الله صلى الله عليه وسلم مجلسا وصف فيه الجنة. حتى انتهى. ثم قال صلى الله عليه وسلم في آخر حديثه "‌فيها ‌ما ‌لا ‌عين ‌رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر" ثم اقترأ هذه الآية: {تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون* فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون} [32 /السجدة /16 و-17].

[مسند أحمد] (37/ 482 ط الرسالة)
: * 22826 - حدثنا عبد الله، حدثني أبي، حدثنا هارون بن معروف - وسمعته أنا من هارون بن معروف - أخبرنا ابن وهب، حدثني أبو صخر، أن أبا حازم حدثه قال: سمعت سهل بن سعد يقول: شهدت من رسول الله صلى الله عليه وسلم مجلسا وصف فيه الجنة حتى انتهى، ثم قال في آخر حديثه: " فيها ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا على قلب بشر خطر " ثم قرأ هذه الآية: {تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون. فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون} [السجدة: 16 - 17]

 [المعجم الكبير – للطبراني] (6/ 201)
: 6003 - حدثنا يحيى بن عثمان بن صالح، ثنا سعيد بن أبي مريم، أنا عبد الله بن سويد، حدثني أبو صخر، عن أبي حازم، عن سهل بن سعد قال: بينا نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصف الجنة حتى انتهى إليها، ثم قال: ‌فيها ‌ما ‌لا ‌عين ‌رأت، ولا أذن سمعت، ولا على قلب بشر خطر ، ثم اقترأ هذه الآية: {تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون} [السجدة: 16] إلى قوله: {جزاء بما كانوا يعملون} [السجدة: 17]

تفسير الطبري (18/ 622)
: حدثني أبو السائب، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: ثني أبو صخر، أن أبا حازم، حدثه قال: سمعت سهل بن سعد، يقول: شهدت من رسول الله صلى الله عليه وسلم مجلسا وصف فيه الجنة حتى انتهى، ثم قال في آخر حديثه: ‌فيها ‌ما ‌لا ‌عين ‌رأت، ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ثم قرأ هذه الآية: {تتجافى جنوبهم عن المضاجع} [السجدة: 16] إلى قوله {جزاء بما كانوا يعملون} [السجدة: 17] "