الموسوعة الحديثية


- يَلتقي الخَضِرُ وإلياسُ في كلِّ موسَمٍ فإذا أرادا أن يفتَرِقا تفرَّقا علَى هذِهِ الكلِماتِ : بسمِ اللَّهِ، ما شاءَ اللَّهُ لا يَسوقُ الخيرَ إلا اللَّهُ، ولا يصرِفُ السُّوءَ إلا اللَّهُ، ما شاءَ اللَّهُ ما بِكُم من نِعمةٍ فمنَ اللَّهِ، ما شاءَ اللَّهُ لا حَولَ ولا قوَّةَ إلا باللَّهِ فمَن قالَها إذا أمسَى أمنَ منَ الحرقِ والغرقِ والشَّرقَ حتَّى يُصْبِحَ، ومن قالَها حينَ يصبحُ ثلاثَ مرَّاتٍ أمنَ من الحرقِ والغرقَ والشَّرقَ حتَّى يُمسيَ
خلاصة حكم المحدث : باطل
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : الموضوعات لابن الجوزي الصفحة أو الرقم : 1/312
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (1/224)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/328)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1/196) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - أذكار المساء أدعية وأذكار - فضل الذكر أنبياء - إلياس أدعية وأذكار - أذكار الصباح أنبياء - الخضر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (1/ 224)
: 273 -‌‌ الحسن بن رزين ... مجهول في الرواية مجهول بالنقل وحديثه غير محفوظ حدثني محمد بن الحسين، والخضر بن داود، قالا: حدثنا محمد بن أحمد بن زيد المذاري قال: حدثنا عمرو بن عاصم قال: حدثنا الحسن بن رزين قال: حدثنا ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عباس، عن النبي عليه السلام قال: " يلتقي ‌الخضر ‌وإلياس في كل موسم، فإذا أرادا أن يتفرقا تفرقا على هذه الكلمات: بسم الله ما شاء الله لا يسوق الخير إلا الله ولا يصرف السوء إلا الله ما شاء الله ما تكن من نعمة فمن الله ما شاء الله لا حول ولا قوة إلا بالله فمن قالها إذا أمسى أمن من الحرق والغرق والشرق حتى يصبح، ومن قالها إذا أصبح ثلاث مرات أمن من الحرق والغرق والشرق حتى يمسي " حدثنا محمد بن خزيمة بن راشد قال: حدثنا محمد بن كثير العبدي قال: حدثنا الحسن بن رزين، عن ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عباس، نحوه موقوفا ولا يتابع عليه مسندا ولا موقوفا

الكامل في الضعفاء (2/ 328)
462 - الحسن بن رزين قال بن عدي حدث عنه عمرو بن عاصم وتحدث هو عن بن جريج بما ليس بمحفوظ عن بن جريج حدثنا احمد بن الحسين الصوفي ثنا محمد بن احمد بن زبدة المذاري ثنا عمرو بن عاصم ثنا الحسن بن رزين عن بن جريج عن عطاء عن بن عباس قال ولا أعلمه الا مرفوعا الى النبي صلى الله عليه و سلم قال يلتقي الخضر والياس عليهما السلام كل عام بالموسم بمنى فيحلق كل واحد منهما رأس صاحبه فيتفرقان عن هؤلاء الكلمات بسم الله ما شاء الله لا يسوق الخير الا الله ما شاء الله لا يصرف السوء الا الله ما شاء الله ما كان من نعمة فمن الله ما شاء الله لا حول ولا قوة الا بالله قال بن عباس من قالهن حين يصبح وحين يمسي امنه الله عز و جل من الغرق والحرق والسرق وأحسبه قال ومن الشيطان والسلطان ومن الحية والعقرب قال الشيخ ولا اعلم يروي هذا عن بن جريج بهذا الإسناد غير الحسن بن رزين هذا وليس بالمعروف وهو من رواية عمرو بن عاصم عنه وهذا الحديث بهذا الإسناد منكر

الموضوعات لابن الجوزي (1/ 196)
: أنبأنا عبد الوهاب بن المبارك قال أنبأنا محمد بن المظفر قال أنبأنا أحمد بن محمد العتيقي قال أنبأنا يوسف بن الدخيل قال حدثنا أبو جعفر العقيلي قال حدثنا محمد بن الحسن والخضر بن داود قال حدثنا محمد بن أحمد بن زبدا قال حدثنا عمرو بن عاصم قال حدثنا الحسن بن رزين قال حدثنا ابن جريج عن عطاء عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " يلتقي الخضر وإلياس في كل موسم فإذا أرادا أن يفترقا تفرقا على هذه الكلمات: بسم الله، ما شاء الله لا يسوق الخير إلا الله، ولا يصرف السوء إلا الله، ما شاء الله ما بكم من نعمة فمن الله، ما شاء الله لا حول ولا قوة إلا بالله فمن قالها إذا أمسى أمن من الحرق والغرق [السرق] والشرق حتى يصبح، ومن قالها حين يصبح ثلاث مرات أمن الحرق والغرق والشرق [السرق] حتى يمسي ".