الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ كانَ ينزلُ بِذي طوًى يَبيتُ بِهِ حتَّى يصلِّيَ صلاةَ الصُّبحِ حينَ يقدَمُ إلى مَكَّةَ، ومصلَّى رسولِ اللَّهِ ذلِكَ، على اكمه غَليظةٍ، ليسَ في المسجدِ الَّذي بنى، ثمَّ ولَكِن أسفلَ من ذلِكَ على أَكَمةٍ خَشِنةٍ غليظةٍ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 2862
التخريج : أخرجه النسائي (2862) واللفظ له، وأخرجه البخاري (491)، ومسلم (1259) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: حج - استحباب المبيت بذي طوى عند إرادة دخول مكة حج - الإقامة بمكة للمهاجر منها حج - دخول مكة صلاة - طرق المدينة والمواضع التي صلى فيها النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - صلاة الصبح
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (5/ 199)
2862- أخبرنا عبدة بن عبد الله، قال: أنبأنا سويد، قال: حدثنا زهير، قال: حدثنا موسى بن عقبة، قال: حدثني نافع أن عبد الله بن عمر حدثه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ((كان ينزل بذي طوى يبيت به حتى يصلي صلاة الصبح حين يقدم إلى مكة، ومصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك على أكمة غليظة، ليس في المسجد الذي بني ثم، ولكن أسفل من ذلك على أكمة خشنة غليظة)).

[صحيح البخاري] (1/ 104)
484- حدثنا إبراهيم بن المنذر قال: حدثنا أنس بن عياض قال: حدثنا موسى بن عقبة، عن نافع: أن عبد الله أخبره: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ((كان ينزل بذي الحليفة حين يعتمر وفي حجته حين حج تحت سمرة في موضع المسجد الذي بذي الحليفة، وكان إذا رجع من غزو، كان في تلك الطريق أو حج أو عمرة، هبط من بطن واد، فإذا ظهر من بطن واد، أناخ بالبطحاء التي على شفير الوادي الشرقية، فعرس ثم حتى يصبح، ليس عند المسجد الذي بحجارة، ولا على الأكمة التي عليها المسجد، كان ثم خليج يصلي عبد الله عنده، في بطنه كثب، كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم يصلي، فدحا السيل فيه بالبطحاء، حتى دفن ذلك المكان، الذي كان عبد الله يصلي فيه)). [صحيح البخاري] (1/ 105) 491- [حدثنا إبراهيم بن المنذر قال: حدثنا أنس بن عياض قال: حدثنا موسى بن عقبة، عن نافع] وأن عبد الله بن عمر حدثه: ((أن النبي صلى الله عليه وسلم كان ينزل بذي طوى، ويبيت حتى يصبح، يصلي الصبح حين يقدم مكة، ومصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك على أكمة غليظة، ليس في المسجد الذي بني ثم، ولكن أسفل من ذلك على أكمة غليظة)).

[صحيح مسلم] (2/ 919 )
((226- (‌1259) حدثني زهير بن حرب وعبيد الله بن سعيد. قالا: حدثنا يحيى (وهو القطان) عن عبيد الله. أخبرني نافع عن ابن عمر؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بات بذي طوى حتى أصبح. ثم دخل مكة. قال: وكان عبد الله يفعل ذلك. وفي رواية ابن سعيد: حتى صلى الصبح. قال يحيى: أو قال: حتى أصبح)). 227- (1259) وحدثنا أبو ربيع الزهراني. حدثنا حماد. حدثنا أيوب عن نافع؛ أن ابن عمر كان لا يقدم مكة إلا بات بذي طوى. حتى يصبح ويغتسل. ثم يدخل مكة نهارا. ويذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه فعله. 228- (1259) وحدثنا محمد بن إسحاق المسيبي. حدثني أنس (يعني ابن عياض) عن موسى بن عقبة، عن نافع؛ أن عبد الله حدثه؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ينزل بذي طوى. ويبيت به حتى يصلي الصبح. حين يقدم مكة. ومصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك على أكمة غليظة. ليس في المسجد الذي بني ثم. ولكن أسفل من ذلك على أكمة غليظة.