logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- كانَ عمرُ بنُ الخطابِ ينهى الصائمَ أن يقبِّلَ ويقولُ : إنَّه لَيسَ لأحَدٍ منكُم من الحِفظِ والعفَّةِ ما كانَ لِرَسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ
خلاصة حكم المحدث : [ فيه ] زيد بن حبان الرقي وقد تركه أحمد بن حنبل ويحيى بن معين ، ووثقه ابن معين في رواية عنه
الراوي : سعيد بن المسيب | المحدث : ابن كثير | المصدر : مسند الفاروق الصفحة أو الرقم : 1/278
التخريج : أخرجه أبو طاهر المخلص في ((المخلصيات)) (222)، واللفظ له، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (4956)، وأبو زرعة الدمشقي في ((الفوائد المعللة)) (125)، باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صيام - القبلة للصائم نكاح - العفة نكاح - عشرة النساء فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند الفاروق لابن كثير ت إمام] (1/ 419)
: (269) ثنا أحمد بن منيع، ثنا أبو أحمد الزبيري، ثنا زيد بن حبان، أنا الزهري، عن سعيد بن المسيب قال: كان عمر بن الخطاب ينهى الصائم أن يقبل، ويقول: إنه ‌ليس ‌لأحد ‌منكم ‌من ‌الحفظ ‌والعفة، ما كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم. ولكن زيد بن حبان هذا هو: الرقي، وقد تركه أحمد بن حنبل، ويحيى بن معين، وغيرهما، واتهموه بأنه كان يشرب المسكر حتى يسكر، ووثقه ابن معين في رواية عنه. وقال ابن عدي: لا أرى برواياته بأسا، يحمل بعضها بعضا

[المخلصيات] (2/ 145)
: 1241- (222) حدثنا يحيى قال: حدثنا أحمد بن منيع قال: حدثنا أبوأحمد الزبيري قال: حدثنا يزيد بن حيان قال: أخبرنا الزهري، عن سعيد بن المسيب قال: كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه ينهى الصائم أن يقبل ويقول: إنه ليس لأحد منكم من الحفظ والعفة ما كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم

[المعجم الأوسط للطبراني] (5/ 164)
: 4956 - حدثنا فضيل بن محمد الملطي قال: نا أبو نعيم الفضل بن دكين قال: نا زيد بن حبان الرقي، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن عمر بن الخطاب، أنه ‌كان ‌ينهى ‌الصائم ‌أن ‌يقبل، ويقول: إنه ليس لأحدكم من العصمة ما كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم لم يرو هذا الحديث عن الزهري إلا زيد بن حبان "

الفوائد المعللة لأبي زرعة الدمشقي (ص161)
: 125 - حدثنا أبو زرعة نا أبو نعيم نا زيد بن حبان الرقي عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن عمر أنه كان ‌ينهى ‌الصائم ‌أن ‌يقبل ‌ويقول ليس لأحدكم من العصمة ما كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم.