الموسوعة الحديثية


- فيه: "وإمَّا أنْ يَغفِرَ له بها ذَنبًا" بدل قوله: "وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها".  [أي في حديث : "ما من مُسلِمٍ يَدْعو بدَعْوةٍ ليس فيها إثمٌ، ولا قَطيعةُ رَحِمٍ ، إلَّا أَعْطاه اللهُ بها إحدى ثلاثٍ:]
خلاصة حكم المحدث : إسناده محتمل للتحسين
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 17/214
التخريج : أخرجه أحمد (11133)، وابن أبي شيبة (29780)، وعبد بن حميد (935) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - استجابة الدعاء آداب الدعاء - العزم في الدعاء أدعية وأذكار - فضل الدعاء وإثم تركه آداب الدعاء - لزوم الدعاء والإلحاح فيه إيمان - الوعد
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (17/ 213 ط الرسالة)
11133- حدثنا أبو عامر، حدثنا علي، عن أبي المتوكل، عن أبي سعيد، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم، ولا قطيعة رحم، إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها)). قالوا: إذا نكثر؟ قال: (( الله أكثر))

مصنف ابن أبي شيبة (10/ 201)
29780- حدثنا أبو أسامة، عن علي بن علي، قال: سمعت أبا المتوكل الناجي قال: قال أبو سعيد قال نبي الله صلى الله عليه وسلم: ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته، وإما يدخرها له في الآخرة، وإما أن يكشف عنه من السوء بمثلها، قالوا: إذا نكثر يا نبي الله، قال: الله أكثر.

المنتخب من مسند عبد بن حميد ت مصطفى العدوي (2/ 99)
‌935- حدثني ابن أبي شيبة، ثنا أبو أسامة، عن علي بن علي قال سمعت أبا المتوكل الناجي قال: قال أبو سعيد الخدري: قال نبي الله صلى الله عليه وسلم: ((ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل له دعوته، وإما أن يدخرها في الآخرة، وإما أن يكف عنه من السوء بمثلها)). قالوا: إذا نكثر؟ قال: ((الله عز وجل أكثر وأطيب))