الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : عبدالله بن بسر | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم : 6382
التخريج : أخرجه البيهقي في ((شعب الإيمان)) (5461) واللفظ له، وابن ماجه (3275)، وأبو بكر الشافعي في ((الغيلانيات)) (942) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أطعمة - الاجتماع على الطعام آداب عامة - آداب الطعام أطعمة - الأكل من أعلى ووسط الصحفة رقائق وزهد - الوصايا النافعة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


شعب الإيمان (8/ 36 ط الرشد)
: [5461] أخبرنا أبو الحسين بن الفضل القطان، أخبرنا عبد الله بن جعفر بن محمد بن درستويه، حدثنا يعقوب بن سفيان، حدثنا عمرو بن عثمان بن كثير بن دينار، حدثنا أبي، حدثنا محمد بن عبد الرحمن اليحصبي، حدثنا عبد الله بن بسر قال: أهديت للنبي شاة، والطعام يومئذ قليل، فقال لأهله: "اطبخوا هذه الشاة، وانظروا إلى هذا الدقيق، فاخبزوه، وأثردوا عليه" وكانت للنبي صلى الله عليه وسلم قصعة، يقال لها الغبراء أو الغراء، يحملها أربعة رجال، فلما أصبح وسجد الضحى أتي بتلك القصعة، والتفوا عليها، فلما كثر الناس جثى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال أعرابي: ما هذه الجلسة؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله جعلني عبدا كريما ولم يجعلني جبارا عنيدا" ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "‌كلوا ‌من ‌جوانبها ‌وذروا ‌ذروتها يبارك لكم فيها" ثم قال: "كلوا، فوالذي نفسي بيده لتفتحن عليكم أرض فارس والروم، حتى يكثر الطعام، فلا يذكر اسم الله عليه"

[سنن ابن ماجه] (2/ 1090 )
: 3275 - حدثنا عمرو بن عثمان بن سعيد بن كثير بن دينار الحمصي قال: حدثنا أبي قال: حدثنا محمد بن عبد الرحمن بن عرق اليحصبي قال: حدثنا عبد الله بن بسر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أتي بقصعة، فقال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌كلوا ‌من ‌جوانبها، ودعوا ‌ذروتها، يبارك فيها

الفوائد الشهير بالغيلانيات لأبي بكر الشافعي (2/ 694)
: 942 - حدثنا محمد بن عبد الله الأسدي، قال: ثنا عمرو بن عثمان، ثنا أبي، ثنا محمد بن عبد الرحمن بن عرق، قال: ثنا عبد الله بن بسر، قال: أهديت للنبي صلى الله عليه وسلم شاة، والطعام يومئذ قليل، فقال لأصحابه: اطبخوا هذه الشاة، وانظروا إلى هذا الدقيق فاخبزوه، واطبخوا، واثردوا عليه قال: وكانت للنبي صلى الله عليه وسلم قصعة يقال لها: الغراء، يحملها أربعة رجال، فلما أصبح وسبحوا الضحى، أتي بتلك القصعة، والتفوا عليها، فإذا كثر الناس جثا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال الأعرابي: ما هذه الجلسة؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله جعلني عبدا كريما، ولم يجعلني جبارا عنيدا، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌كلوا ‌من ‌جوانبها، ودعوا ‌ذروتها يبارك فيها، ثم قال: خذوا فكلوا، فوالذي نفس محمد بيده لتفتحن عليكم أرض فارس والروم حتى يكثر الطعام، فلا يذكر عليه اسم الله عز وجل