الموسوعة الحديثية


- في قوله ( كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ ) قال : ينظرُ إلى وجهِه في خَدِّها أصفى من المرآةِ، وإنَّ أدنى لؤلؤةٍ عليها لَتُضيءُ ما بين المشرقِ والمغربِ، وإنه ليكون عليها سبعون حُلَّةً ينفذُها بصرُه؛ حتى مُخُّ ساقِها من وراءِ ذلك
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 2223
التخريج : أخرجه الحاكم (3774) واللفظ له، وأحمد (11715)، وأبو يعلى (1386) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الرحمن جنة - نساء الجنة جنة - ثياب أهل الجنة جنة - حلية أهل الجنة آداب عامة - ضرب الأمثال
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المستدرك على الصحيحين] (2/ 516)
: 3774 - وحدثني أبو علي الحسن بن محمد المصري الحافظ، بمكة، ثنا علان بن أحمد بن سليمان، ثنا عمرو بن سواد السرحي، ثنا عبد الله بن وهب، أخبرني عمرو بن الحارث، عن أبي السمح، عن أبي الهيثم، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم، في قوله عز وجل: {كأنهن الياقوت والمرجان} [[الرحمن: 58]] قال: ينظر إلى ‌وجهه ‌في ‌خدها ‌أصفى من المرآة، وإن أدنى لؤلؤة عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب، وإنها يكون عليها سبعون ثوبا ينفذها بصره حتى يرى مخ ساقها من وراء ذلك صحيح الإسناد ولم يخرجاه

مسند أحمد (18/ 243 ط الرسالة)
: 11715 - حدثنا حسن، حدثنا ابن لهيعة، حدثنا دراج، عن أبي الهيثم، عن أبي سعيد الخدري، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن الرجل ليتكئ في الجنة سبعين سنة قبل أن يتحول، ثم تأتيه امرأته، فتضرب على منكبيه، فينظر ‌وجهه ‌في ‌خدها ‌أصفى من المرآة، وإن أدنى لؤلؤة عليها تضيء ما بين المشرق والمغرب، فتسلم عليه ". قال: فيرد السلام، ويسألها من أنت؟ وتقول: أنا من المزيد، وإنه ليكون عليها سبعون ثوبا أدناها مثل النعمان من طوبى فينفذها بصره حتى يرى مخ ساقها من وراء ذلك، وإن عليها من التيجان إن أدنى لؤلؤة عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب " .

مسند أبي يعلى (2/ 519 ت حسين أسد)
: [[حدثنا زهير، حدثنا الحسن بن موسى، حدثنا ابن لهيعة، حدثنا دراج أبو السمح، أن أبا الهيثم حدثه، عن أبي سعيد]] 1386 - وعن أبي سعيد، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن الرجل ليتكئ في الجنة مسيرة سبعين سنة قبل أن يتحول، ثم تأتيه امرأة فتضرب على منكبيه، فينظر ‌وجهه ‌في ‌خدها ‌أصفى من المرآة، وإن أدنى لؤلؤة عليها لتضيء ما بين المشرق إلى المغرب، فتسلم عليه، فيرد عليها السلام ويسألها: من أنت؟ فتقول: أنا هي المزيد، وإنه ليكون عليها سبعون ثوبا، أدناها مثل النعمان من طوبى، فينفذها بصره حتى يرى مخ ساقها من وراء ذلك، وإن عليهم التيجان، إن أدنى لؤلؤة فيها لتضيء ما بين المشرق والمغرب "