الموسوعة الحديثية


- قال معاويةُ ما وَلَدَتْ قُرَشِيَّةٌ لقُرَشِيٍّ خيرًا لها في دُنياها منِّي فقال مَعَدُّ بنُ يزيدَ ما ولَدَتْ قُرشيَّةٌ لقُرَشِيٍّ خيرًا لها في دُنياها مِن محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وما وَلَدَتْ قُرَشيَّةٌ لقُرَشيٍّ شرًّا لها في دُنياها منك قال ولِمَ قال لأنَّك عوَّدْتَها عادةً كأنِّي بهم قد طلَبوها مِن غيرِك فكأنِّي بهم صَرْعى في الطَّريقِ قال وَيْحَكَ واللهِ إنِّي لأكتُمُها نفسي كذا وكذا
خلاصة حكم المحدث : إسناده منقطع ومحمد بن سلام الجمحي ضعيف
الراوي : بكار بن محمد | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 9/358
التخريج : أخرجه الطبراني (19/440) (1068)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (59/443) باختلاف يسير وزيادة في أوله
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - عظم قدر النبي صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - فضل نسب النبي مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - معاوية بن أبي سفيان مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (19/ 440)
: ‌1068 - حدثنا أبو خليفة، ثنا محمد بن سلام الجمحي، قال: سمعت بكار بن محمد بن واسع، قال: قال معاوية: ما ولدت قرشية لقرشي خيرا لها في دينها من محمد صلى الله عليه وسلم، وما ولدت قرشية لقرشي خيرا لها في دنياها مني، فقال معن بن يزيد السلمي: " ما ولدت قرشية لقرشي خيرا لها في دينها من محمد صلى الله عليه وسلم، وما ولدت قرشية لقرشي شرا لها في دنياها منك، قال: ولم؟، قال: لأنك عودتهم عادة كأني بهم قد طلبوها من غيرك، فتأتي بهم صرعى في الطرق، فقال: ويحك والله إني لأكاتمها نفسي منذ كذا وكذا.

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (59/ 443)
: أنبأنا أبو علي الحداد وغيره قالوا أنا أبو بكر بن ريذة أنا سليمان بن أحمد نا أبو خليفة نا محمد بن سلام الجمحي قال سمعت بكار بن محمد بن واسع قال قال معاوية ما ولدت قرشية لقرشي خيرا لها في دينها من محمد صلى الله عليه وسلم وما ولدت قرشية لقرشي خيرا لها في دنياها مني فقال معن بن يزيد السلمي ما ولدت قرشية لقرشي خيرا لها في دينها من محمد صلى الله عليه وسلم ولا شرا لها في دنياها منك قال ولم قال لأنك عودتهم عادة كأني بهم قد طلبوها من غيرك ‌فكأني ‌بهم ‌صرعى في الطرق قال ويحك والله إني لأكاتمها نفسي منذ كذا وكذا.