الموسوعة الحديثية


- لا تزالُ طائفةٌ مِن أمَّتي يقاتلونَ على أبوابِ بيتِ المقدِسِ، وما حولَها وعلَى أبوابِ أنطاكيَّةَ وما حولَها، وعلى أبوابِ دمشقَ وماحولَها، وعلَى أبوابِ الطَّالقانِ وما حولَها ظاهرينَ علَى الحقِّ لا يبالون مَن خذلَهُم، ولا مَن يضرُّهُم حتَّى يخرجَ لهم اللَّهُ كَنزَه منَ الطَّالقانِ، فيُحيي بهِ دينَه كما أُميتَ من قبلُ
خلاصة حكم المحدث : منكر جدا بهذا التمام
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 6389
التخريج : أخرجه أبو الحسن الربعي في ((فضائل الشام)) (112)، وابن عساكر في ((تاريخه)) (1/ 257) واللفظ لهما، وابن الصامت في ((صفات رب العالمين)) (3625) مختصرا.
التصنيف الموضوعي: إسلام - إظهار دين الإسلام على الأديان أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة جهاد - دوام الجهاد إلى يوم القيامة اعتصام بالسنة - لا تزال طائفة ظاهرين على الحق مناقب وفضائل - فضائل الشام
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


فضائل الشام ودمشق لأبي الحسن الربعي (ص75)
: 112- أخبرنا أبو الحسن فاتك بن عبد الله المزاحمي بصور حدثنا أبو القاسم علي بن محمد بن طاهر بصور حدثنا عبد الملك محمد بن أحمد بن عبد الواحد بن جرير بن عبدوس حدثنا موسى بن أيوب حدثنا عبد الله بن قسيم عن السري بن بزيع عن السري بن يحيى عن الحسن ، عن أبي ‌هريرة رضي الله عنه ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على أبواب بيت المقدس وما حولها وعلى أبواب أنطاكية وما حولها وعلى أبواب دمشق وما حولها وعلى أبواب الطالقان وما حولها ظاهرين على الحق ‌لا ‌يبالون ‌من ‌خذلهم ولا من يضرهم حتى يخرج لهم الله كنزه من الطالقان فيحيي به دينه كما أميت من قبل.

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (1/ 257)
: أخبرناه أبو الفضائل ناصر بن محمد بن علي القرشي نا علي بن أحمد بن زهير نا علي بن محمد بن شجاع أنا أبو الحسن فاتك بن عبد الله المزاحمي بصور نا أبو القاسم علي بن محمد بن طاهر بصور نا أبو عبد الملك محمد بن أحمد بن عبد الواحد بن جرير بن عبدوس نا موسى بن أيوب نا عبد الله بن قسيم عن السري بن بزيع عن السري بن يحيى عن الحسن عن أبي ‌هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على أبواب بيت المقدس وما حولها وعلى أبواب أنطاكية وما حولها وعلى باب دمشق وما حولها وعلى أبواب الطالقان وما حولها ظاهرين على الحق ‌لا ‌يبالون ‌من ‌خذلهم ولا من نصرهم حتى يخرج الله كنزه من الطالقان فيحيي به دينه كما أميت من قبل وهذا إسناد غريب وألفاظ غريبة جدا وقد روي من وجه آخر عن أبي ‌هريرة وليس فيه هذه الزيادة قرأته بخط أبي الحسين البجلي أخبرني أبو علي محمد بن محمد بن عبد الغني نا يزيد بن عبد الصمد نا محمد بن عايذ نا الهيثم بن حميد نا يزيد الحميري رفعه إلى أبي ‌هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على أبواب دمشق وما حولها وعلى أبواب بيت المقدس وما حولها لا يضرهم خذلان من خذلهم ظاهرين على الحق إلى أن تقوم الساعة .

[صفات رب العالمين] (4/ 1910)
: 3625 - أخبرنا ابن أبي الهيجاء، أنا محمد بن عبد الهادي، أنا محمد ابن أبي الصقر، أنا أبو الحسن ابن قبيس، أنا الحسين ابن أبي الرضى، أنا عبد الرحمن ابن أبي نصر، ثنا أحمد بن سليمان ابن حذلم، ثنا أبي، ثنا سليمان بن عبد الرحمن، ثنا ابن عياش، حدثني الوليد بن عباد، عن عامر الأحول، عن أبي صالح الخولاني، عن أبي ‌هريرة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على أبواب دمشق وما حولها، وعلى أبواب بيت المقدس وما حولها، لا يضرهم خذلان من خذلهم، ظاهرين على الحق إلى يوم القيامة".