الموسوعة الحديثية


- قال: جاءَتْ أُمَيمةُ بنتُ رُقَيقةَ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ تُبايِعُه على الإسلامِ، فقال: أُبايِعُكِ على أنْ لا تشرِكي باللهِ شيئًا، ولا تسرِقي، ولا تزني، ولا تقتُلي وَلدَكِ، ولا تأتي ببُهتانٍ تفترينَه بين يدَيكِ ورِجلَيكِ، ولا تَنوحي، ولا تبرَّجي تبرُّجَ الجاهليَّةِ الأولى.
خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 6850
التخريج : أخرجه أحمد (6850) واللفظ له، والطبري في ((التفسير)) (23/343)، والطبراني كما في ((مجمع الزوائد)) للهيثمي (6/41)
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - الكذب وما جاء فيه ديات وقصاص - تحريم القتل إسلام - البيعة على الإسلام جنائز وموت - الزجر عن النياحة لعان وتلاعن - تعظيم الزنا والتشديد فيه
|أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (11/ 437 ط الرسالة)
((6850- حدثنا خلف بن الوليد، حدثنا ابن عياش، عن سليمان بن سليم، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، قال: جاءت أميمة بنت رقيقة، إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تبايعه على الإسلام، فقال: (( أبايعك على أن لا تشركي بالله شيئا، ولا تسرقي ولا تزني، ولا تقتلي ولدك، ولا تأتي ببهتان تفترينه بين يديك ورجليك، ولا تنوحي، ولا تبرجي تبرج الجاهلية الأولى)).

تفسير الطبري = جامع البيان ت شاكر (23/ 343)
حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: ثني ابن عياش، عن سليمان بن سليمان، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، قال: ((جاءت أميمة بنت رقيقة إلى النبي صلى الله عليه وسلم تبايعه على الإسلام، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم:))أبايعك على أن لا تشركي بالله شيئا، ولا تسرقي، ولا تزني، ولا تقتلي ولدك، ولا تأتي ببهتان تفترينه بين يديك ورجليك، ولا تنوحي ولا تبرجي تبرج الجاهلية الأولى((.