الموسوعة الحديثية


- أنَّ عليًّا كان يقولُ في حياةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : واللهِ إنِّي لأخوه ووليُّه ووارثُ عِلمِه... الحديثُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف لا يصح
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي الصفحة أو الرقم : 2/237
التخريج : أخرجه الطبراني ((1/ 107)_x000D_ ) (176) واللفظ له، والنسائي في ((الكبرى)) (8396) وأحمد في ((فضائل الصحابة)) (1110) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - أهل البيت صلوات الله عليهم مناقب وفضائل - العشرة المبشرون بالجنة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الكبير للطبراني (1/ 107)
176 - حدثنا علي بن عبد العزيز، ثنا عمرو بن حماد بن طلحة القناد، ثنا أسباط بن نصر، عن سماك بن حرب، عن عكرمة، عن ابن عباس، أن عليا رضي الله عنه كان يقول في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله عز وجل يقول: {أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم} [[آل عمران: 144]] والله لا ننقلب على أعقابنا بعد إذ هدانا الله، والله لئن مات أو قتل لأقاتلن على ما قاتل عليه حتى أموت، والله إني لأخوه ووليه، وابن عمه، ووارثه فمن أحق به مني "

السنن الكبرى للنسائي (7/ 431)
8396 - أخبرنا محمد بن يحيى بن عبد الله النيسابوري، وأحمد بن عثمان بن حكيم، - واللفظ لمحمد - قالا: حدثنا عمرو بن طلحة قال: حدثنا أسباط، عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس، أن عليا، كان يقول في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله يقول: أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب، والله لا ننقلب على أعقابنا بعد إذ هدانا الله، والله لئن مات أو قتل لأقاتلن على ما قاتل عليه حتى مات، والله إني لأخوه، ووليه، ووارثه، وابن عمه، ومن أحق به مني؟

فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل (2/ 652)
1110 - حدثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز قثنا أحمد بن منصور، وعلي بن مسلم، وغيرهما، قالوا: نا عمرو بن طلحة القناد قثنا أسباط، عن سماك، عن عكرمة، عن ابن عباس، أن عليا كان يقول في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله عز وجل يقول: {أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم} [[آل عمران: 144]] ، والله لا ننقلب على أعقابنا بعد إذ هدانا الله، ولئن مات أو قتل لأقاتلن على ما قاتل عليه حتى أموت، والله إني لأخوه، ووليه، وابن عمه، ووارثه، ومن أحق به مني؟