الموسوعة الحديثية


- والذي نفسي بيدهِ ! فلْيُقيموا الصلاةَ، ولْيؤتوا الزكاةَ، أو لأبْعثنَّ إليهم رجلًا مني - أو كنفْسي -؛ فلْيضربنَّ أعناقَ مُقاتِليهم ، ولْيسبِيَنَّ ذَراريهم. فأخذ بيدِ عليٍّ فقال : هذا هوَ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالرحمن بن عوف | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 4960
التخريج : أخرجه أبو يعلى (859) واللفظ له، والحاكم (2559)، وابن أبي شيبة (32749) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: زكاة - فرض الزكاة صلاة - فرض الصلاة مغازي - غزوة الطائف مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب جنة - الخصال التي تدخل الجنة وتحقن الدم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى الموصلي (2/ 165)
859 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبيد الله بن موسى، عن طلحة، عن المطلب بن عبد الله، عن مصعب بن عبد الرحمن، عن عبد الرحمن بن عوف قال: لما افتتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة انصرف إلى الطائف، فحاصرها تسع عشرة، أو ثمان عشرة لم يفتتحها، ثم أوغل روحة أو غدوة، ثم نزل، ثم هجر فقال: أيها الناس، إني فرط لكم، وأوصيكم بعترتي خيرا، وإن موعدكم الحوض، والذي نفسي بيده ليقيموا الصلاة وليؤتوا الزكاة أو لأبعثن إليهم رجلا مني - أو كنفسي - فليضربن أعناق مقاتلتهم وليسبين ذراريهم، قال: فرأى الناس أنه أبو بكر أو عمر فأخذ بيد علي فقال: هذا هو

المستدرك على الصحيحين للحاكم (2/ 131)
2559 - أخبرنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله الزاهد الأصبهاني، ثنا أحمد بن مهران بن خالد الأصبهاني، ثنا عبيد الله بن موسى، ثنا طلحة بن خير الأنصاري، عن عبد المطلب بن عبد الله، عن مصعب بن عبد الرحمن، عن عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه، قال: " افتتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة ثم انصرف إلى الطائف فحاصرهم ثمانية أو سبعة، ثم أوغل غدوة أو روحة، ثم نزل ثم هجر ثم قال: أيها الناس، إني لكم فرط، وإني أوصيكم بعترتي خيرا موعدكم الحوض، والذي نفسي بيده، لتقيمن الصلاة، ولتؤتون الزكاة، أو لأبعثن عليكم رجلا مني، أو كنفسي فليضربن أعناق مقاتليهم، وليسبين ذراريهم قال: فرأى الناس أنه يعني أبا بكر أو عمر فأخذ بيد علي فقال: هذا هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه "

مصنف ابن أبي شيبة (عوامة)
(17/ 107) 32749- حدثنا عبيد الله , عن طلحة بن جبر , عن المطلب بن عبد الله , عن مصعب بن عبد الرحمن , عن عبد الرحمن بن عوف, فقال : لما افتتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة انصرف إلى الطائف فحاصرها تسع عشرة , أو ثمان عشرة , فلم يفتتحها , ثم ارتحل روحة , أو غدوة فنزل , ثم(12/65) هجر , ثم قال : أيها الناس إني فرط لكم وأوصيكم بعترتي خيرا , وإن موعدكم الحوض , والذي نفسي بيده , لتقيمن الصلاة ولتؤتن الزكاة , أو لأبعثن إليكم رجلا مني , أو كنفسي فليضربن أعناق مقاتلتهم وليسبين ذراريهم , قال : فرأى الناس أنه أبو بكر , أو عمر , فأخذ بيد علي , فقال : هذا.