الموسوعة الحديثية


- دخَلْتُ على أبي العبَّاسِ -يَعْني أميرَ المُؤمِنينَ- فما سأَلَني عن شيءٍ إلَّا عنِ المَسحِ على الخُفَّيْنِ، وعن حِلفِ الفُضولِ، وأنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: شَهِدْتُ حِلفًا في دارِ ابنِ جُدْعانَ: بَني هاشمٍ، وزُهْرةَ، وتَيْمٍ، وأنا فيهم، ولو دُعيتُ به في الإسلامِ لأجَبْتُ، وما أُحِبُّ أنْ أَخيسَ به، وإنَّ لي حُمْرَ النَّعَمِ . قال: وكان مُحالَفَتُهم على الأمرِ بالمَعروفِ، والنَّهيِ عنِ المُنكَرِ، وألَّا يَدَعوا لأحَدٍ عِندَ أحَدٍ فَضلًا إلَّا أخَذوهُ، وبذلك سُمِّيَ حِلفَ الفُضولِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : ربيعة بن أبي عبدالرحمن | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 5971
التخريج : لم نقف عليه إلا عند الطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (5971) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - حسن شمائله ووفاء عهده صلى الله عليه وسلم وضوء - المسح على الخفين والجوربين والنعلين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


شرح مشكل الآثار (15/ 221)
: 5971 - وحدثنا روح بن الفرج، حدثنا أبو مصعب الزهري، حدثني عمران بن عبد العزيز الزهري، أخبرني ربيعة بن أبي عبد الرحمن، قال: ‌دخلت ‌على ‌أبي ‌العباس، يعني أمير المؤمنين، فما سألني عن شيء، إلا عن المسح على الخفين، وعلى حلف الفضول، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " شهدت حلفا في دار ابن جدعان: بني هاشم، وزهرة، وتيم، وأنا فيهم، ولو دعيت به في الإسلام لأجبت، وما أحب أن أخيس به وإن لي حمر النعم "