الموسوعة الحديثية


- كانَ يتمثَّلُ بِهَذا البَيتِ : كَفى بالإسلامِ والشَّيبِ للمَرءِ ناهيًا فقالَ أبو بكرٍ: يا نَبيَّ اللَّهِ إنَّما قال الشَّاعِرُ: كفى الشَّيبُ والإسلامُ للمَرءِ ناهيًا فقالَ أبو بَكرٍ أو عُمَرُ أشهدُ أنَّكَ رسولُ اللَّهِ؛ لِقولِ اللَّهِ تعالى : وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنْبَغِي لهُ يس : 69
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : الحسن البصري | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 3085
التخريج : أخرجه ابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (908)، وابن أبي حاتم في ((التفسير)) (18626)، وأبو بكر الدينوري في ((المجالسة وجواهر العلم)) (1373)
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الإسلام تفسير آيات - سورة يس زينة الشعر - الشيب وما جاء فيه شعر - تمثل النبي بالشعر شعر - الرخصة في الشعر ما لم يكن شركا أو هجاء مسلم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الطبقات الكبرى كاملا 230 (1/ 382)
908- أخبرنا عارم بن الفضل ، أخبرنا حماد بن زيد ، عن علي بن زيد ، عن الحسن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتمثل بهذا البيت : كفى بالإسلام والشيب للمرء ناهيا فقال أبو بكر : يا رسول الله ، إنما قال الشاعر : كفى الشيب والإسلام للمرء ناهيا ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : كفى بالإسلام والشيب للمرء ناهيا فقال أبو بكر أشهد أنك رسول الله ما علمك الشعر وما ينبغي لك.

تفسير ابن أبي حاتم (ت 327)
(10/ 3145) 18626- حدثنا أبي ، حدثنا أبو سلمة ، حدثنا حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن الحسن هو البصري ، قال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتمثل بهذا البيت. كفى بالإسلام والشيب للمرء ناهيا. فقال أبو بكر : يا رسول الله. كفى الشيب والإسلام للمرء ناهيا. قال أبو بكر ، أو عمر : أشهد أنك رسول الله ، يقول الله : وما علمناه الشعر وما ينبغي له.

[المجالسة وجواهر العلم] (4/ 216)
: ‌1373 - حدثنا أحمد، نا النضر بن عبد الله الحلواني، نا سليمان بن حرب، نا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن الحسن؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتمثل بهذا البيت : (. . . . . . . . . . . . . . . . . . . … كفى بالإسلام والشيب للمرء ناهيا) فقال أبو بكر رضي الله عنه: يا رسول الله! إنما قال الشاعر: كفى بالشيب والإسلام للمرء ناهيا. فجعل أبو بكر يقول بالشيب والإسلام، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: بالإسلام والشيب ، فقال أبو بكر رضي الله عنه: أشهد أنك رسول الله، ما علمك الله الشعر وما ينبغي لك