الموسوعة الحديثية


- كنَّا جماعةً منَ الأنصارِ والمُهاجرينَ على بابِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فتذاكرنا الفضائلَ فيما بيننا فعلا بيننَا الصَّوتُ فخرجَ علينا رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقال فيمَ ارتفعَ أصواتَكم بينَكم قال قلنا يا رسولَ اللَّهِ تذاكرنا الفضائلَ فيما بيننا فقال أبو بَكرٍ قلنا لم يحضُرنا يا رسولَ اللَّهِ قال فلا تُفضِّلوا أحدًا منكم على أبي بَكرٍ فإنَّهُ أفضلُكم في الدُّنيا والآخرةِ
خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث إسحاق عن مسعر تفرد به العباس
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء الصفحة أو الرقم : 7/311
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (7/263) واللفظ له، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (30/212) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - المراجعة في الكلام آداب الكلام - ما جاء في خفض الصوت مناقب وفضائل - أبو بكر الصديق مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم آداب المجلس - الجلوس على باب البيت
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


حلية الأولياء (7/ 263)
حدثنا محمد بن المظفر حدثنا عباس بن إبراهيم القراطيسي حدثنا محمد بن خالد الختلي حدثنا إسحاق بن يوسف الأزرق حدثنا مسعر عن محارب عن جابر قال كنا جماعة من الأنصار والمهاجرين على باب رسول الله صلى الله عليه وسلم فتذاكرنا الفضائل فيما بيننا فعلا بيننا الصوت فخرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال فيم ارتفع أصواتكم بينكم قال قلنا يا رسول الله تذاكرنا الفضائل فيما بيننا فقال أبو بكر قلنا لم يحضرنا يا رسول الله قال فلا تفضلوا أحدا منكم على أبي بكر فإنه أفضلكم في الدنيا والآخرة غريب من حديث إسحاق عن مسعر تفرد به العباس حدث به أبو عمر بن حكيم عن أبي بكر بن راشد عن أبي بكر المستملي عن عباس.

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (30/ 212)
: أنبأنا أبو علي الحداد ثم حدثني أبو مسعود الأصبهاني أنبأ أبو نعيم نا الحسن بن محمد نا أحمد بن جعفر بن سعيد نا الخليل بن محمد نا عبد العزيز بن أبان نا مسعر بن كدام عن محارب عن جابر قال كنا جماعة من المهاجرين والأنصار فتذاكرنا الفضائل بيننا فارتفع أصواتنا فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال فيما ارتفع الصوت بينكم قلنا يا رسول الله تذاكرنا الفضائل خيما بيننا فقال أفيكم أبو بكر فقلنا لم يحضرنا يا رسول الله فقال لا تفضلن أحدا منكم على أبي بكر فإنه أفضلكم في الدنيا والآخرة