الموسوعة الحديثية


- لتترُكُنَّ المدينةَ علَى خيرِ ما كانَت، تأكلُها الطَّيرُ والسِّباعُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 4651
التخريج : أخرجه الحاكم (8531) باختلاف يسير، والبخاري (1874)، ومسلم (1389) كلاهما بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها فضائل المدينة - المدينة حين يتركها أهلها فضائل المدينة - فضل المدينة فضائل المدينة - من رغب عن المدينة
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


المستدرك للحاكم (معتمد)
(8/ 171) 8531- أخبرني عبد الله بن الحسين القاضي, بمرو, حدثنا أحمد بن محمد البرتي, حدثنا عبد الله بن مسلمة, عن مالك, عن يونس بن يوسف بن حماس, عن عمه, عن أبي هريرة رضي الله عنه, أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لتتركن المدينة على خير ما كانت العوافي تأكلها الطير والسباع. هذا حديث صحيح الإسناد على شرط مسلم, ولم يخرجاه. فليعلم طالب هذا العلم أن حذيفة بن اليمان صاحب سر رسول الله صلى الله عليه وسلم, وكان يقول: كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير, وكنت أسأله عن الشر, مخافة أن أقع فيه, وقد يخفى علي إلا علم مجلس من العلم لبعض علة ذلك الجنس, وقد خفي على حذيفة الذي يخرج أهل المدينة من المدينة, وعلمه غيره. وقد اتفق الشيخان رضي الله عنهما على حديث شعبة, عن عدي بن ثابت, عن عبد الله بن يزيد, عن حذيفة رضي الله عنه أنه قال: أخبرني رسول الله صلى الله عليه وسلم بما هو كائن إلى يوم القيامة, فما منه شيء إلا وقد سألته عنه, إلا أني لم أسأله ما يخرج أهل المدينة من المدينة.

صحيح البخاري (3/ 21)
1874 - حدثنا أبو اليمان، أخبرنا شعيب، عن الزهري، قال: أخبرني سعيد بن المسيب، أن أبا هريرة رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: يتركون المدينة على خير ما كانت، لا يغشاها إلا العواف - يريد عوافي السباع والطير - وآخر من يحشر راعيان من مزينة، يريدان المدينة، ينعقان بغنمهما فيجدانها وحشا، حتى إذا بلغا ثنية الوداع، خرا على وجوههما

صحيح مسلم (2/ 1010)
499 - (1389) وحدثني عبد الملك بن شعيب بن الليث، حدثني أبي، عن جدي، حدثني عقيل بن خالد، عن ابن شهاب، أنه قال: أخبرني سعيد بن المسيب، أن أبا هريرة، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: يتركون المدينة على خير ما كانت، لا يغشاها إلا العوافي - يريد عوافي السباع والطير - ثم يخرج راعيان من مزينة يريدان المدينة، ينعقان بغنمهما، فيجدانها وحشا، حتى إذا بلغا ثنية الوداع خرا على وجوههما