الموسوعة الحديثية


- لما كان يومُ أُحُدٍ انكفأَ المشرِكون قالَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ ( استَوُوا حتَّى أُثْنِي علَى ربِّي.. )
خلاصة حكم المحدث : [أعله بالإرسال]
الراوي : رفاعة بن رافع | المحدث : النسائي | المصدر : إتحاف المهرة الصفحة أو الرقم : 4/514
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (10370)، واللفظ له، والبزار في ((البحر الزخار)) (3724)، والحاكم في ((المستدرك على الصحيحين)) (4308)، بلفظ مقارب.
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - الثناء على الله في الدعاء جهاد - الذكر عند اللقاء والدعاء مغازي - غزوة أحد أدعية وأذكار - الذكر عند حضور العدو صلاة الجماعة والإمامة - الوعيد على عدم تسوية الصفوف
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة (9/ 225)
: 10370 - أخبرنا زياد بن أيوب، قال: حدثنا مروان بن معاوية، قال: حدثنا عبد الواحد بن أيمن، عن عبيد بن رفاعة الزرقي، عن أبيه، قال: ‌لما ‌كان ‌يوم ‌أحد ‌انكفأ ‌المشركون، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: استعدوا حتى أثني على ربي فصاروا خلفه صفوفا، فقال: اللهم لك الحمد كله، لا قابض لما بسطت، ولا باسط لما قبضت، ولا هادي لمن أضللت، ولا مضل لمن هديت، ولا معطي لما منعت، ولا مانع لما أعطيت، ولا مقرب لما باعدت، ولا مباعد لما قربت، اللهم ابسط علينا من بركاتك ورحمتك وفضلك ورزقك، اللهم إني أسألك النعيم المقيم الذي لا يحول ولا يزول، اللهم إني أسألك النعيم يوم العيلة، والأمن يوم الخوف، اللهم عائذ بك من شر ما أعطيتنا، وشر ما منعتنا، اللهم حبب إلينا الإيمان، وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين، اللهم توفنا مسلمين، وأحينا مسلمين، وألحقنا بالصالحين، غير خزايا ولا مفتونين، اللهم قاتل الكفرة الذين يكذبون رسلك، ويصدون عن سبيلك، واجعل عليهم رجزك وعذابك، إله الحق آمين خالفه أبو نعيم فأرسل الحديث

[مسند البزار - البحر الزخار] (9/ 175)
: 3724 - حدثنا زياد بن أيوب، قال: نا مروان بن معاوية، قال: حدثني عبد الواحد بن أيمن، قال: حدثني عبيد بن رفاعة الزرقي، عن أبيه رضي الله عنه، قال: ‌لما ‌كان ‌يوم ‌أحد ‌انكفأ ‌المشركون، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " استووا واثبتوا حتى أثني على ربي فاستووا خلفه صفوفا فقال: اللهم لك الحمد لا قابض لما بسطت، ولا باسط لما قبضت، ولا هادي لمن أضللت، ولا مضل لمن هديت، ولا معطي لما منعت، ولا مانع لما أعطيت، ولا مقرب لما باعدت، ولا مباعد لما قربت، اللهم ابسط علينا من بركاتك ورحمتك وفضلك ورزقك، اللهم إني أسألك النعيم المقيم يوم القيامة، اللهم إني أعوذ بك من شر ما أعطيتنا، ومن شر ما منعتنا اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين، اللهم توفنا مسلمين وألحقنا بالصالحين غير خزايا ولا مفتونين، اللهم قاتل الكفرة الذين يكذبون رسلك، اللهم اجعل عليهم رجزك وعذابك اللهم قاتل كفرة أهل الكتاب قال: وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا من هذا الوجه رواه عنه رفاعة بن رافع وحده، ولا نعلم رواه عبيد إلا عبد الواحد بن أيمن وهو رجل مشهور ليس به بأس في الحديث روى عنه أهل العلم.

المستدرك على الصحيحين (3/ 26)
: 4308 - أخبرني أبو الحسين بن يعقوب الحافظ، ثنا محمد بن إسحاق الثقفي، ثنا أبو هاشم زياد بن أيوب، ثنا مروان بن معاوية الفزاري، ثنا عبد الواحد بن أيمن المكي، عن عبيد بن رافع الزرقي، عن أبيه قال: ‌لما ‌كان ‌يوم ‌أحد ‌انكفأ ‌المشركون، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: استووا حتى أثني على ربي عز وجل فصاروا خلفه صفوفا، فقال: اللهم لك الحمد كله، اللهم لا قابض لما بسطت، ولا باسط لما قبضت، ولا هادي لمن أضللت، ولا مضل لمن هديت، ولا معطي لما منعت، ولا مانع لما أعطيت، ولا مقرب لما بعدت، ولا مباعد لما قربت، اللهم ابسط علينا من بركاتك ورحمتك وفضلك ورزقك، اللهم إني أسألك النعيم المقيم الذي لا يحول ولا يزول، اللهم إني أسألك الأمن يوم الخوف، اللهم عائذ من شر ما أعطيتنا، وشر ما منعتنا، اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان واجعلنا من الراشدين، اللهم توفنا مسلمين، وأحينا مسلمين، وألحقنا بالصالحين غير خزايا ولا مفتونين، اللهم قاتل الكفرة الذين يكذبون رسلك، ويصدون عن سبيلك، واجعل عليهم رجزك وعذابك إله الحق آمين هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه "